الصفحه ٣٠٤ : جملة كلام الحسن (ع)
: وتزعم أن عمرا أرسل الى ابي اني أريد أن أجمع القرآن وأكتبه في مصحف فابعث الي
بما
الصفحه ٢٥١ : ء في
القرآن ما قرىء بسبعة وعشرة كقوله : مالك يوم الدين وعبد الطاغوت ومما يبين ذلك
قول ابن مسعود اني قد
الصفحه ٣٤٥ : العموم في لب الارادة فأين المخالفة وكيف يمكن القول
بشمل اخبار العرض للمخصصات؟
وللخراساني ـ ره ـ
جوابان
الصفحه ٢٩٠ : من القول بالنقصان منقول عن عمر واصحابه وليس قولهم بحجة علينا.
الاشكال الثالث :
وهو العمدة في الجواب
الصفحه ١٠٤ : عظيم يتمشى مع الحقائق العلمية.
٥ ـ ونجد شبيها
لهذه الملاحظة في موضع آخر من القرآن ، وهو يكشف أيضا عن
الصفحه ٢٤٠ : ان المراد منه الموت.
ومن هذا القبيل ما
بين مصداقه الكامل المعصوم عليهالسلام كما ورد في قوله تعالى
الصفحه ٢٨١ : خلاف ما انكروه ثم اقتصروا
على هؤلاء السبعة مع انه قد حصل في علماء المسلمين والعاملين بالقرآن ارجح منهم
الصفحه ٣١٤ : يقول الرسول ، وليس في الرواية ان كلمة
ثم زلزلوا من القرآن او انها تأكيد لقول الله زلزلوا من قبل الامام
الصفحه ٣٦٨ : اختلافهم في مقدار المنسوخ من الايات
والاحكام.
ثم ان هناك
اختلافا آخر ، وهو الاختلاف في نسخ القرآن بالسنة
الصفحه ٨٠ : مسؤولية عمله وموقفه في الدنيا.
هذه المسؤولية
الذاتية النابعة من حريته واختياره التامين.
فالقرآن في هذه
الصفحه ٢٣٩ : (ص) والامام عليهالسلام ، فمن المدهش توهم الخوارج عدم الحاجة في تفسير القرآن الى
غير القرآن.
(٣) ومنها ما
الصفحه ٣٤١ :
القرآن ، ثم قال
بعد اسطر ، لا نسلم ان الطائفة عملت بأخبار احاد بقتضي تخصيص القرآن وعلى من ادعى
الصفحه ٢٣٢ :
تبصرة
الهداية في اللغة
الارشاد ، البيان ، التعريف ، الايصال ، يقال ارشده الطريق او الى الطريق
الصفحه ٢٣٧ :
وقد ظهر مما بينا
عدم حجية قول اللغوي في باب الاوضاع لعدم علمه بها وتمحض فنه في جميع موارد
الصفحه ٢٥٥ : :
الثاني : الاختلاف
المؤدي الى الاختلاف في المعنى غير المربوط بالحكم لشرعي ، كقوله تعالى ننشرها
الذي قر