الصفحه ٣٢١ : عند واحد على نبي واحد وانما الاختلاف من جهة الرواة وكلما كان في القرآن مثل
قوله : لئن اشركت ليحبطن
الصفحه ٤٥ :
تهذه هذي الشعر ولا تنثره نثر الرمل ، ولكن فزعوا.
في تفسير قوله
تعالى : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٥٩ : أخطأ
من أدخلها في المنسوخ ، ومنه قوله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ).
قيل
الصفحه ٥٩ : :
ان شرط التدبر في
القرآن ان يتسلح الانسان بسلاح التأني والمثابرة .. ولا تستبد به العجلة والسرعة
.. ولا
الصفحه ٣٢٢ : لا يشترط التواتر في المحل
بعد ثبوت مثله ضعيف يستلزم جواز سقوط كثير من القرآن المكرر وجواز اثبات ما
الصفحه ٢٢٩ : ورطهم في المهالك؟ فالقرآن هو الكافل لجوامع الكمال
والشامل لموازين الاعتدال والجامع لقوانين العدل
الصفحه ٣٦ : ..
من هنا ورد في
الحديث «ان القرآن يفسر بعضه بعضا ، وينطق بعضه ببعض».
ومن هنا كان
القرآن يحتاج الى
الصفحه ٢٩٦ :
الفاضل وموافقوه في العقيدة وركاكة قوله ، ولعمري كيف يجترؤون على التكلفات
الركيكة في تلك الاخبار مثل ما
الصفحه ٢٥٠ : ذلك.
ونقل ابن الجزري
عن ابي شامة في ـ المرشد الوجيز ـ قوله فان الاعتماد على استجماع تلك الاوصاف
الصفحه ١٨ :
ـ تطالع في المسلخ؟
ـ قال : نعم كنت
اقرأ في كتاب الطبيعة والحيوان ..
وبيكن هذا كان
معروفا
الصفحه ٤٨ : ، أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها).
قال أمير المؤمنين
(ع) في تفسير قوله تعالى :
(وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٨٤ : قدر ، وقيل : هي ليلة التقدير لان الله تعالى قدر
فيها انزال القرآن ، وقيل سميت بذلك لان الارض تضيق
الصفحه ١٩٦ : فلا يستجاب لكم».
ويكشف لنا القرآن
الكريم في مواضع عديدة عن سر سقوط الامم والحضارات والدول المتمدنة
الصفحه ١١٦ : قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي
مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ أَفَلا يَسْمَعُونَ) ٢٦ / السجدة
الصفحه ٣١٨ : (١) رحمهالله في المسائل السروية : ما قوله ادام الله تعالى حراسته في القرآن؟ ، اهو ما بين
الدفتين الذي في أيدي