الصفحه ٢٤٧ : الكركي
ـ ره ـ حيث علق على قول الشهيد الاول في الالفية الشواذ وهو جمع شاذ والمراد به ما
لم يكن متواترا وقد
الصفحه ٢١٤ :
قوله تعالى فاسق
في الصدر ، محكوم بالتعليل في الذيل ، ووجه الحكومة ان العلة لنصوصيتها في بيان
ملاك
الصفحه ٣٢٦ :
برغبة تامة وحفظ شامل وبوعي كامل.
ثم ان القرآن تحدى
المرتابين في كونه كلام رب العالمين بالاتيان بمثله
الصفحه ٣٨٠ :
الاول : انه لا
اشكال بحسب التاريخ والاخبار واجماع علماء الاسلام ونصوص القرآن في أن القرآن نزل
الصفحه ٣٨٥ : نزل في كل سنة ثابتة متعينة في ليلة القدر التي تقع في تلك السنة ، ولهذا يصح
القول بان القرآن نزل في
الصفحه ٣١٩ :
كل شيء منه في حقه
، فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام : اما والله لو قرىء القرآن كما انزل
الصفحه ٢٢٢ : بالمؤول الواقعي
الصحيح وتميزه عن المؤول الباطل الخيالي.
الرابعة : ما تدل
على ان في القرآن ناسخا ومنسوخا
الصفحه ٤٤ : تعالى والتزام منهجه في الحياة العملية والاجتماعية ..
وتقرأ في آية أخرى
قوله تعالى :
(وَمَنْ يُطِعِ
الصفحه ٢١٨ : البيت عليهمالسلام وفي مقابلهم الذين افرطوا في الاخذ بما في القرآن من
المحكم والمتشابه معا وفتحوا باب
الصفحه ٢٩٧ :
: لا تنظر فيه ففتحته وقرأت فيه : لم يكن الذين كفروا فوجدت فيها اسم سبعين رجلا
من قريش باسمائهم واسما
الصفحه ٢٣١ : :
المصاديق الخفية وما تحدث بمرور الزمان وتنطبق عليها عموميات القرآن.
ويدل على لزوم
الرجوع في غوامض معاني
الصفحه ٣٧٩ :
القول بعدم وقوع النسخ شرعا باطل قطعا لما عرفت من وجود جملة معتد بها من الاحكام
المنسوخة في الشريعة
الصفحه ٢٠٩ : الحاجة في فهم القرآن الى التفسير لان القرآن هو الهادي وهو النور وهو
البيان وهو الذكر ، فكيف يحتاج الى هاد
الصفحه ٢٣٣ : (٢) : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ)،
وقد تجمعت المراتب
ما عدا الاولى في القرآن كما يظهر بادنى تأمل.
(١) انه لسبب
الصفحه ٢٦٦ : القراءات السبع وشددوا القول على من
حمل حديث سبعة احرف على تلك القراءات وقالوا بان نزول القرآن كان قبل