الصفحه ٣١١ :
فيه عند عثمان ، مع أنه لا يكون من التحريف المصطلح في شيء ، فترى في هذه الرواية
المروية في كتب عديدة من
الصفحه ٣٢٩ :
بالزيادة في السنة والشيعة نادر جدا ، والقول بها مناف لكون القرآن معجزا في
أسلوبه ، ووقوع الزيادة خارجا
الصفحه ٢٨٥ :
ان هذا القرآن
الذي في ايدينا قد وقع فيه بعد رسول الله ص وآله شيء من التغييرات واسقط الذين
جمعوه
الصفحه ٣٦٢ :
لا مع حكمها ،
وانت خبير بان ذلك هو التحريف بالنقيصة الذي قد مر منا بطلانه ثم انه لا يمكن
موافقتهم
الصفحه ٣٠٢ :
ـ كما عن الطوسي ، او ـ النصري ـ كما عن ابن داود عن ابيه عن ابي بصير عن ابي عبد
الله (ع) قال : قلت له قول
الصفحه ٣١٠ : القرآن ، فقال لعثمان : أدرك هذه الامة قبل أن يختلفوا في
الكتاب كما اختلف اليهود والنصارى ، فأرسل الى حفصة
الصفحه ٣٠٠ :
فقالوا هوذا عنديا
مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه ، فقال اما والله لا ترونه بعد يومكم هذا
الصفحه ٢٨٦ : الاولى :
١ ـ في الباب
السابع من كتاب القرآن من البحار للمجلسي الثاني (١) عن كتاب سليم بن قيس راويا عن
الصفحه ١٥ : الله والقرآن ـ وتدخل
في الناس كل اجهزة ـ التضليل الفكري والتحريف الاعلامي.
من هنا نجد القرآن
له
الصفحه ٢٩١ :
بأسرها حتى أرش الخدش وأين ذلك مما تصدى اليه هؤلاء من دلالة هذه الرواية
وقريناتها على التحريف بالنقيصة
الصفحه ٢٤٤ : كانوا تسعة اشخاص وكان لكل واحد
منهم طريقة خاصة في جمع القرآن وترتيبه حتى ان عليا عليهالسلام كان يذكر
الصفحه ٣١٥ :
ما ذكر من القرآن
اذ لم لا يجوز ان يكون بيانا لما سلف؟. وكذا ليس في الرواية الا ان الامام زاد بين
الصفحه ٢٥٧ : تكون جملة منها عمدية صدرت من
الاجانب المسيحين تمس كرامة القرآن ، وهذه الجملة تتلخص في ثلاثة أقسام
الصفحه ٢٩٥ : تلك الرواية ويقول
بالتحريف بعد ما نرى في سيرته من عدم الاعتناء بسيرة العقلاء الفرية من لزوم
التثبت
الصفحه ٢٩٤ : ان قال : فان خفتم الا تقسطوا الاية ، فهو ما قدمت ذكره من اسقاط
المنافقين من القرآن ، وبين القول في