الصفحه ٩١ :
ويأتي القرآن بقصة
فرعون ليحطم هذا التفرعن في النفوس ويخبر الافراد انكم تلاقون جزاء أعمالكم «انكم
الصفحه ٢٠٠ :
وكرامته
يقول الله في
القرآن :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدا
الصفحه ٧٢ : القرآن
لهم المنبع الرئيسي الذي يستمدون منه العزة والشقاق والغرور.
فالخلاصة :
ان الجو العام
للسورة
الصفحه ٢٠٥ : أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ
اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) التوبة / ٧١
فالقرآن هنا يقدم
فريضتي الامر
الصفحه ١٩٧ : لَهُمْ
كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ)».
فقد امر الله اهل
هذه القرية الساحلية ـ وكانوا من اليهود ان يمتنعوا
الصفحه ٣٨٨ : الليلة التي نزل فيها القرآن هي الليلة التي استشهد فيها علي بن ابي طالب عليهالسلام وهي ليلة احدى وعشرين
الصفحه ٢٩٩ : الخان وباب الى الخارج فانه أستر عليك قال وبعث الى بزنفيلجة فيها دنانير
صالحة ومصحف وكان يأتيه رسوله في
الصفحه ٢٦٠ : بعض أصحابه عن أبي الحسن (ع)
قال قلت له : جعلت فداك انا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها
الصفحه ٢١٦ :
اجمالي في البين ،
بل هو منحل حكما بسبب الاستصحاب الجاري في احد الكأسين ولكننا قلنا ان العلم
الصفحه ١٣٨ : أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ).
فماذا تعني هذه
القصة هل هي رمز ام حقيقة؟
ـ ان في لسان
الصفحه ٧ : تصوره.
وهذا هو التصور
الصحيح الذي ينشئه القرآن في النفس حين يعيش الانسان في كنف منهاج الله تعالى
الصفحه ١١٥ :
انتقلوا ، وأين
حلوا ونزلوا.
ويبين لنا الامام
تجربته في هذا المجال الحيوي.
فيقول :
اني وان
الصفحه ٢٢٦ : بتاتا ، والاول
تمهيد للعمل بالعام ، وبالجملة العلم الاجمالي بوجود العام والخاص والمطلق والمقيد
في القرآن
الصفحه ٢٧١ :
ولكننا بحمد الله
في غنية عن ذلك بعد ورود النص الصحيح الصريح بجواز الوطء بعد النقاء المعين للقرا
الصفحه ٣٤٦ : اصولي ، ان نظرنا الى احتجاج المانعين بان القرآن قطعي وخبر الواحد ظني ولا
يعارض الظني القطعي.
وكيف كان