الصفحه ١٨٣ : عَظِيماً.)
.. والآن .. ومن
أجل ان نعرف الهدف الاستراتيجي لحياة الامة في القرآن ..
فقد قلنا ان هناك
الصفحه ٩ :
الفصل الأول
القرآن كتاب الله
(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ
أَقْفالُها
الصفحه ٢١٥ :
حذرا من اللغوية
الخارجة عن نطاق التشريعات الالهية ولا ملاك في جعل الطريق بعنوان انه طريق موصل
الى
الصفحه ٢٥٤ : برحمة ، ثم ان الاتيان بالمترادفات بمعنى النقل بالمعنى ان كان جائزا خرج
القرآن عن كونه معجزا في اسلوبه
الصفحه ١٣٣ : .. وصياغة
الجماعة المؤمنة الناهضة
فجاءت (١١٠٠) الف
ومائة آية في القرآن تعمق نظرة التوحيد في النفوس ، وتبني
الصفحه ١٣٧ :
اولا : قصة آدم
والطبيعة البشرية
لقد ذكرت قصة آدم
في القرآن بصورة مفصلة وفي عدة مناسبات.
اولا
الصفحه ٣٨٦ :
سنة في ليلة القدر منها وحينئذ فنزول القرآن جملة واحدة يصح أن يكون من عالم اللوح
المحفوظ دفعة الى مرتبة
الصفحه ٥٠ : يتمكن من استيعاب معطيات القرآن وتقمص روحه واستشفاف النور الذي
يعطيه للمتقين ، وهم الجماعة الذين توفرت
الصفحه ٥٣ : الوعي والفكر ، وتعيش في الفراغ.
بل القرآن ينعي
على الذين لا يفكرون ، ولا يعقلون ، ولا يشعرون ويثور في
الصفحه ٦٠ : التدبر في القرآن ، هو التسلح بالحلم والتأني والتخلق بالصبر
والمثابرة في مواجهة معضلات القرآن ، وكشف
الصفحه ٢٨٠ :
وهذا القرآن كان
عند الائمة يتلونه في خلواتهم وربما اطلعوا عليه بعض خواصهم كما رواه ثقة الاسلام
الصفحه ٣٢٥ : منحصرة بفرد او فردين بل الذهن الوقاد والحافظة القوية كانا من
مزايا العرب في مستواه العام وقد نزل القرآن
الصفحه ٨١ : ، يحاول القرآن أن يؤكدهما بكل قوة وصراحة في العديد من
الآيات.
حتى في موقف
الانسان من الشيطان.
نجد ـ في
الصفحه ٥ : بالدواء الذي يخرج من عند الله سبحانه.
وقد جعل في منهجه
وحده مفاتيح كل خير وصلاح. وشفاء كل بلاء ودا
الصفحه ٢٥ : الكون في مسيرة التكامل ..
من هنا يذكر
القرآن بأن من ابرز اسماء الله تعالى هو كلمة (الرب) بمعني المربي