الصفحه ٧٥ : الواقع عند ما
تطرح هذا السؤال على المنهج القرآني في هذه السورة ، نجد القرآن واجه هذا الموقف
العجيب من
الصفحه ١٧١ : أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ).
كل آية .. في
القرآن .. موضوعة في بناء فني متكامل .. وكل كلمة
الصفحه ٢٦ : في هذه الاية لاستنتجنا الحقائق التالية :
١ ـ ان الخلق ،
خلق السماوات والارض لم يتم مرة واحدة وانما
الصفحه ١٨٠ :
فالفرد يلتزم
بحياة عقائدية ورسالية في المجتمع ، والمجتمع يلتزم بحركة عقائدية ورسالية ،
والحركة
الصفحه ٢١٧ : المشايخ الثلاثة الأقدمون
المحمدون المعروفون (١) فنحن نقول ان الفحص في روايات الثقل الاصغر عترة النبي
الصفحه ٢٢٥ : ، الدالة على ان في القرآن ناسخا ومنسوخا وعاما وخاصا ونحو ذلك وتمنع عن
تفسيرها لأجل ذلك فهي تؤكد حجية
الصفحه ٢٦٧ : الموافقة للعربية والموافقة
لاحد المصاحف العثمانية وصحة السند.
قال ابن الجزري في
كتابه ـ النشر في القراءات
الصفحه ٥٤ :
ولا لخلاصة : ان
مهمة القرآن هي :
١ ـ تحرير العقل
البشري من القيود والاغلال وازاحة الركام عنه
الصفحه ٣٨١ : منتهى واحد.
الثاني : اختلف
علماء الاسلام في حقيقة القرآن على أقوال ، فقالت الاشاعرة انه صفة قائمة بذات
الصفحه ٣٣ :
تساؤلات يطرحها بعض الشباب المثقفين ..
لانهم يتوقعون من
القرآن كلما فتحوه ونظروا في آياته ان يزودهم
الصفحه ٨٢ :
ففي الآية ٦٩ :
بعدما يستعرض مسرح الحساب والجزاء ويعرض مشاهد العذاب والجحيم في الآخرة يقول
القرآن
الصفحه ١٢٤ : (ص) ..
اذن فالقرآن
قوانينه ثابتة كقانون الجاذبية .. وتجري في حياتن كالشمس لا غنى لنا عنها وعن
ضياءها الساطع
الصفحه ١٨٢ : فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ ..)
او هل يرضى القرآن
للامة ان تطبق منهجا آخر غير المنهج الاسلامي العادل في حياتها
الصفحه ١٨٨ :
ويتجاوب معها ويتفاعل مع المنهج المرسوم في القرآن لصياغة مسيرة الامة الحضارية ..
ف «كلكم راع ..
وكلكم
الصفحه ٢٢٣ : ، لو لا تعصب المعاند المانع من الرجوع اليهم في فهم
معضلات القرآن.
واما الطائفة
الثانية : وهي العمدة