الصفحه ٢٦٩ :
يوما بعد يوم في تطبيقها على الايات وصلت الى القراءات الرئيسية من الثلاث الى
السبع ثم اوجبت على نحو
الصفحه ٣٥ :
والقرآن ـ بهذا
الترتيب الملحوظ ـ يشبه ألفباء اللغة .. وحروف الهجاء .. فيتمكن الراسخون في العلم
ان
الصفحه ١٨٧ : علاقاتها الاجتماعية وفق المنهج الافضل الذي ترسمه
شريعة التوحيد والقرآن ..
من هنا نجد أن
الامامة وردت في
الصفحه ٢٣٤ : : اختراع
المصاديق لعمومات القرآن اقتراحا وهذا ما اشار اليه في القرآن بقوله تعالى (١) :
(فَأَمَّا
الصفحه ٢٥٣ : .
وقد يحمل سبعة
احرف على مقاصد القرآن ، لما في رواية الحاكم في مستدركه عن ابن مسعود عن النبي (ص
وآله
الصفحه ١٢ : القرآن والكون.
فمثلا : الملاحظة
الاولى :
لو دققت النظر في
مجرد اسماء وعناوين السور التي يحتويها
الصفحه ٨٤ : بين الآيات.
لان القرآن كتاب
مثل الكون.
فمثل ما في الكون
قوانين طبيعية يمكن معرفتها من خلال الربط
الصفحه ١٣٤ : بها الانبياء والرسل وصدق الانذارات التي انذروا بها اممهم .. وبالتالي
صدق النبي محمد (ص) وصدق القرآن في
الصفحه ٢١١ : جميع الاعصار والامصار وعند كافة
العقلاء من اي لغة كانوا ولم يردع الشارع عن هذه القاعدة في مورد القرآن
الصفحه ٣٤ :
ولكنهم كانوا
يفتحون القرآن لتواجههم صور بسيطة عن تحليق الطير في الجو أو زحف الحيوانات على
بطونها
الصفحه ١٤ : فيها وفي كل كلمة وكل آية ـ ومضمون من القرآن بنفس الروح
التأملية والنظرة العلمية الدقيقة ، ونستنتج منها
الصفحه ٥٢ : والمفكرة .. لانها هي التي تستطيع الانفتاح بعقولها
وشعورها على مفاهيم القرآن والتحليق في آفاقه الرحيبة
الصفحه ٥٧ : ـ ليبقى
القرآن ـ بهذا الشكل فريدا في تركيبه وتنسيقه واعجوبة في احتوائه على ارقى مستويات
التطور
الصفحه ١٥٢ : هذه الجدليات
الفارغة لا نسمع صوت القرآن .. ولا نفهم كلامه ورأيه في الموضوع ، بينما هو أغلق
الباب امام
الصفحه ١٣٦ : النتائج والاثار التي تظهر على من يتبصر ببصائر القرآن ويهتدي بهدايته ..
وبعبارة اوضح هي بشائر المستقبل