الصفحه ٢٨١ : ذلك المنع الى جواز قراءة الثاني وكذا في القراءة
السبعة ، فاشتمل كل واحد على انكار قراءته ثم عادوا الى
الصفحه ٢٨٣ :
واما الثاني : فقد
خالف فيه الجمهور ومعظم المجتهدين من اصحابنا فانهم حكموا بتواتر القراءات السبع
الصفحه ٢٤٦ : بالتواتر وهي قراءة السبعة المشهورة وفي تواتر تمام العشرة
باضافة ابي جعفر ويعقوب وخلف خلاف اجوده ثبوته وقد
الصفحه ٢٦٤ : ـ و ـ البستان في القراءات الثلاث
عشر ـ.
والغرض من ذكر هذه
الكتب ان القراءات لا تنحصر بالسبع ولا معنى لتواترها
الصفحه ٤١ : ء»
ـ ومنهم استشهد في واقعة بئر معونة اربعون او سبعون شخصا (١).
وكان كلما نزل من
القرآن أو ينزل تدريجيا يكتب
الصفحه ٢٤٢ : .
الاول : انه هل
ثبت تواتر القراءات السبع المعروفة او ازيد منها ام لا؟.
الثاني : هل ثبت
تواتر الموجود
الصفحه ٢٤٧ : حصر بعضهم التواتر في القراءات السبع المشهورة وجوز المصنف
العشر باضافة ابي جعفر ويعقوب وخلف لانها
الصفحه ٢٥٤ : المعنيين في كلام واحد بان تجعل المراد من الاحرف اللفظ ،
وتقول : المراد سبعة لغات وفي نفس الوقت المعنى ايضا
الصفحه ٢٥٨ : اذينة عن الفضيل بن يسار قال : قلت لابي عبد الله عليهالسلام ان الناس يقولون ان القرآن نزل على سبعة احرف
الصفحه ٢٦٩ :
يوما بعد يوم في تطبيقها على الايات وصلت الى القراءات الرئيسية من الثلاث الى
السبع ثم اوجبت على نحو
الصفحه ٢٨٢ : عليهمالسلام فكيف تكون القراءات السبع متواترة عن الشارع تواترا يكون
حجة على الناس ، وقد تلخص من تضاعيف هذا
الصفحه ٢٩٧ :
: لا تنظر فيه ففتحته وقرأت فيه : لم يكن الذين كفروا فوجدت فيها اسم سبعين رجلا
من قريش باسمائهم واسما
الصفحه ١٠ : السبع أو العشر.
فماذا نعمل؟
ان القرآن بصائر
وهدى كما قال الله تعالى (هذا بَصائِرُ
لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٢٧ : خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ، يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ
بَيْنَهُنَّ ، لِتَعْلَمُوا
الصفحه ٥٩ : ..
مثل الاطياف
الشمسية السبعة ، فانها مهما اختلف الوانها وتنافرت فانها تشكل احزمة ضوئية باهرة
، واشعات