الصفحه ٢٥٠ : سبعة احرف ، وفي رواية عن ابي ما ملخصه
ان احدا افتتح النحل فقرأ على خلافه ثم قرأ اخر على خلافه.
وخلاف
الصفحه ٢٧٦ : رمي القائل به بالغلو وطرح خبره لذلك.
فيجب علينا ان لا
نبادر بالتجاسر على القائل بالتحريف ، بل القائل
الصفحه ٣٢٣ : يستدلون بأضعف منها او مثلها او ان القوم ربما
ينكرون وجود الخبر على مطلب مع انه موجود ولكنهم لم يظفروا به
الصفحه ١٣٣ :
ان محمدا الذي
يذكر قصص الانبياء السابقين واخبارهم مع اممهم. بهذه الدقة والتفصيل ، انما يشترك
معهم
الصفحه ٣٠٨ : ).
ويتلخص من ذلك انه
لا جامع بين الروايات يمكننا الاخذ به والحكم لاجله بالتحريف ، عفا الله عنا وعمن
سلف من
الصفحه ٨١ :
الانسان الذي قاوم الاغراء والباطل وقاوم السخرية والاستهزاء ، فصار الان يستهزىء
من مصير صاحبه المضل وهو في
الصفحه ٣٠٢ : الله عزوجل (١) : (هذا كِتابُنا
يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ)، فقال : ان الكتاب لم ينطق ولن ينطق ولكن
الصفحه ٨٢ : ).
والذي يستنتجه
الانسان من عرض هذه القصص عن هؤلاء الانبياء انه يعتبر دليلا على زمالة النبي محمد
لهم وصدق
الصفحه ٢١٨ :
الواردة في باب تفسير القرآن ـ حيث توهموا انها تفيد الردع عن حجية ظواهر الكتاب
مطلقا ، حتى لا يكون ظاهر آية
الصفحه ٣٠٦ : فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والانصار
، وفي رواية سليم يأمر عمر كل من يقرأ شيئا من القرآن أن يأتي به
الصفحه ١٧١ : وبسرعة الى ذلك الدرك
السحيق الذي انحدرت اليه تلك الامم ، وكانت نهاية حضاراتهم ، ان أهلكهم الله
بذنوبهم
الصفحه ٢٨٣ : الاخبار عن ابي الحسن الرضا عليهالسلام رد هذا الخبر وان القرآن نزل على حرف واحد ، على ان جماعة
من العلما
الصفحه ٢٩٨ : واضحة الا أن السند ضعيف لان خلف بن حامد والحسن بن طلحة
مهملان في كتب الرجال ، ورواية هذا سندها لا يمكن
الصفحه ٢٨٦ : .
الخامسة : ما يدل
على ان المراد من التعبير بنزول القرآن هكذا ، التأويل الصحيح والتطبيق الواقعي.
الطائفة
الصفحه ٤٧ :
فالقرآن كنوز
للمعاني المثمرة والحكم الغنية ، والجواهر البديعة.
ولا يتمكن الانسان
ان يكتشف هذه