الصفحه ٢٢٦ :
مصاديق ذلك المفهوم العام وهو الذي يعبر عنه في علم الاصول بوجود السعي باعتبار
سعته الخارجية تقول : ادخل
الصفحه ٢١٢ : في كون حجيتها ببناء
العرف من دون حاجة الى التعبد الشرعي.
نعم ، ذهب جمهور
من علماء علم الاصول الى ان
الصفحه ٢٢٤ : وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)، يعني اقتراحا حسب نظرك المخصوص بك وليس منه ما لا يختص به
احد بل يشترك في فهمه كل
الصفحه ٢١٦ :
اجمالي في البين ،
بل هو منحل حكما بسبب الاستصحاب الجاري في احد الكأسين ولكننا قلنا ان العلم
الصفحه ٣٢ : . التجارة. علم تهذيب
الاخلاق. النجاح. مما لم يسبق جمعه وتنسيقه في كتاب.
فلما لا نجد في
القرآن فصلا ـ في
الصفحه ٣٥ :
والقرآن ـ بهذا
الترتيب الملحوظ ـ يشبه ألفباء اللغة .. وحروف الهجاء .. فيتمكن الراسخون في العلم
ان
الصفحه ٣٨ : .
ويجب ان نراجعهم
في معرفة تفسير القرآن ..
«وهم الراسخون في
العلم وعندهم تأويل القرآن ـ كما في الحديث
الصفحه ٣٦ : ، لتباعدهما كثيرا ، وتعلق كل
منهما بموضوع مختلف عن الآخر ، أما حينما تقع تحت نظر الراسخين في العلم فانهم
الصفحه ٣٧ : الله والراسخون في العلم «نحن نعلمه» (٢).
ففي هذا الحديث
يبني الامام ان القرآن ليس لجيل دون آخر او
الصفحه ٢٢١ : متشابها وله تأويل فلا يمكن الاخذ بظاهره لان تأويل ما له
التأويل عند الله والراسخين في العلم وهم الائمة
الصفحه ٣٥٥ :
اشكال حدوث العلم للباري تعالى بعد جهله المستلزم لمحذور محدودية علم الله ولمحذور
وقوع التغير في ذات الله
الصفحه ٢٣٤ : والتفقه في موارد اللغة وهيئاتها.
الثاني : شرح
الجمل بما لها من الهيئة التركيبية وهذا يحتاج الى العلم
الصفحه ٢٤٠ : المفهوم والمصداق معا وهذا هو المتشابه الذي لو طبقه احد على ما يستهويه من
دون الرجوع الى الراسخين في العلم
الصفحه ٣٣٨ :
في العلم ، بقي الكلام في اشتراط تعدد الناقل أو كفاية الواحد في نقل تخصيص الكتاب
، والمختار هو الاخير
الصفحه ٣١٧ : الطرابلسيات وذكر في مواضع ان العلم
بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب