الصفحه ٣٢٧ : الموزون ، من قوم برعوا في الادب وامتازوا بالفصاحة
والبلاغة وانشاء الخطب والاشعار والقدرة على البيان والعلم
الصفحه ٣٦٥ : الى السلم وانتم الاعلون والله معكم ولن
يتركم اعمالكم ، فنسخت هذه الاية التي أذن لهم فيها ان يحتجوا ثم
الصفحه ٣٥٢ :
للمتصرف التصرف
فيه ، لان الضارب شخص واليتيم شخص اخر وليس اليتيم عبدا مقهورا للضارب فضربه ظلم
الصفحه ٣٦٧ :
فرض أن لا ينكح
الرجل أهله في شهر رمضان بالليل ولا بالنهار على معنى صوم بني اسرائيل في التوراة
الصفحه ٢٨٢ : والبلاغة وان خزان علمه عليهمالسلام بينوا ما فيه من التحريف على وجه لا يقدح في اخذ الاحكام
منه اذهم
الصفحه ٣٠٤ :
ويشهد لكون المراد
المصداق الاكمل للكتاب والنطق ما في البرهان (١) عن محمد بن العباس بعد سؤال أبي
الصفحه ٣٢٥ :
وخصومتهما ولما لم يكن لهم علم بالكتابة في العصر الجاهلي كانت صدورهم خزانة
علومهم من اللغة والصرف والنحو
الصفحه ١٠٠ : .
بينما كل واحد من
المتخصصين في فرع من فروع العلم. يصل الى معرفة جانب واحد من الانسان ، ويعرف
جبرية واحدة
الصفحه ٢٤٤ : لا
خفاء في ان النبي ص وآله كان اميا ولم يكن كاتبا بل الله سبحانه نهاه عن الكتابة
بقوله : ولا تخطه
الصفحه ١٠٢ :
مجتمع مؤمن متضامن
وصالح ، ومنتج ومتحرك الى الامام .. في مسيرة الايمان والصلاح .. والحق
الصفحه ١٠٣ :
٣ ـ فمثلا نجد في
هذه الاية مدى ارتباط اخر الاية بمضمونها ارتباطا واقعيا.
ـ وهو الذي ينزل
الغيث
الصفحه ٣٧٦ :
عن ابن مسكان عن
ابي بصير عن احدهما عليهماالسلام في قول الله عزوجل : (أُحِلَّ لَكُمْ
لَيْلَةَ
الصفحه ١٠٤ : عظيم يتمشى مع الحقائق العلمية.
٥ ـ ونجد شبيها
لهذه الملاحظة في موضع آخر من القرآن ، وهو يكشف أيضا عن
الصفحه ١٠٨ : القيامة ووجود النار والعذاب في الآخرة بسماعكم ذلك من النبي
والقرآن ..
الا ان تشاهدوا
ذلك بأعينكم ، ويوم
الصفحه ١٨٦ :
فالخدمة عمل وفق
ما يريده المخدوم ويرغب فيه ويلتذ به ، بينما الاصلاح عمل بما يلزم أن يريده
ويحتاجه