الصفحه ٣٥٣ : بالعواقب ، وهذا
محال لان التشريع ينشأ من علمه بالاصلح وعلمه تعالى بالاشياء تكوينا وتشريعا عين
ذاته القديمة
الصفحه ٣٥٤ : للناس ما اخفى عليهم او كان
مختفيا عنهم ، وليسا بحدوث علم له تعالى شأنه بعد عدم علمه كما هو واضح واما
الصفحه ٣٨٢ : الصفات ، وأما معاني القرآن فهي
منبعثة عن علم الله تعالى بالاصلح الذي هو عين ذاته ، وبالجملة فالقرآن عبارة
الصفحه ٣٨٧ : حبيبه فيه من الشرف ما لا يخفى ، واما القانونية فلان الانسان
الجاهل لا يمكنه الوصول الى اعلى مدارج العلم
الصفحه ٩ : )
اني احس بأن جيلنا
الجديد يشعر باحتياج شديد الى معرفة الاسلام لكل دقيق علمي ملائم مع منطق العصر
الصفحه ١٠ : التي تحمل ابعادا مختلفة وتنطوي على حقائق علمية وفكرية واسعة.
الصفحه ١٤ : فيها وفي كل كلمة وكل آية ـ ومضمون من القرآن بنفس الروح
التأملية والنظرة العلمية الدقيقة ، ونستنتج منها
الصفحه ٢٩ :
لتكامل الانسان ، التطور العقلي والعلمي .. والنمو باتجاه معرفة اسرار الحياة واهدافها الحقيقة
واستيعاب تلك
الصفحه ٦٦ : ) ١٧ / ص.
٢ ـ العلم والحكمة
: وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب
فاحكم بين الناس
بالحق ولا تتبع الهوى.
الصفحه ٨٤ : الكيميائي أو عالم الطبيعة والرياضيات او عالم التشريح والطب ،
حينما يؤتى هذا الحس العلمي
الصفحه ٩١ : كروي وليست كروية
كاملة. وهذه آخر نظرية علمية عن شكل الارض تتناسب مع التعبير القرآني ..
(وَالْأَرْضَ
الصفحه ٩٦ : .
والله واحد أحد ،
لانه غير مركب صفاته عين ذاته ، فصفات العلم والقدرة والارادة والهيمنة وغيرها من
الاسما
الصفحه ١٠٠ : .
بينما كل واحد من
المتخصصين في فرع من فروع العلم. يصل الى معرفة جانب واحد من الانسان ، ويعرف
جبرية واحدة
الصفحه ١٠٢ :
العلمية ـ
٢ ـ العلاقة
التربوية :
فالقرآن يعكس واقع
ارتباط حقيقة بأخرى فيذكرها مع بعض ، وها نحن نسرد
الصفحه ١٠٣ :
الحمد ونشر الرحمة.
٤ ـ وكمثال أوضح
على وجود العلاقة العلمية بين مضمون الآية ونهايتها.
نجد أن الله