الصفحه ٣٨٧ : حبيبه فيه من الشرف ما لا يخفى ، واما القانونية فلان الانسان
الجاهل لا يمكنه الوصول الى اعلى مدارج العلم
الصفحه ١٩ : يهدي البذرة
التي في الارض ان تقوم بثلاث عمليات في آن واحد :
اولا ـ تركت نفسها
في التراب ـ ثانيا
الصفحه ٢٦٩ : الفتوائين في
صلاته ويأخذ بالترخيص في ترك السورة من احدهما وكفاية المرة من الاخر وذلك لحصول
العلم التفصيلي له
الصفحه ٣٨٢ :
ولتوضيح المطلب ،
وان كان كالبديهي من الوضوح نقول : انه لا ريب في أن النازل من الله تعالى انما هو
الصفحه ١٢ :
وجيلنا بحاجة الى
هذه الروح العلمية والنظرة التأملية الدقيقة لكي يدرس بها الاسلام من خلال مصادره
الصفحه ٢٦٧ :
زمان ولادة هؤلاء
القراء ، واما ثالثا فان قراءتهم كانت مبتنية على اسس علمية وبراهين كلامية من
الصفحه ٣٤ :
ولكنهم كانوا
يفتحون القرآن لتواجههم صور بسيطة عن تحليق الطير في الجو أو زحف الحيوانات على
بطونها
الصفحه ٥٤ : .
٢ ـ اثارة الفكر
والتدبر في العقل ، والدعوة الى التأمل والبحث العلمي ، لكي ينطلق في افاق المعرفة
والنور
الصفحه ٥٦ : في جوها ونتزود من حقائقها ،
او نكتشف دقائقها العلمية والفنية.
ثانيا : بالاضافة
الى ان السورة تحدد
الصفحه ٢٢٣ :
والانصاف ان
المتشابهات في مقابل النصوص والظواهر قليلة جدا وقد بينها الائمة الطاهرون عليهمالسلام
الصفحه ١٧ : نظراتنا وتوسيع
افكارنا ووعينا حسب هذا المنهج العلمي والاسلوب التأملي ، حتى يتمكن جيلنا من أن
يصنع نفسه
الصفحه ٢٩٩ : العربي؟ فما هو المراد ياترى من الذي كان في المصحف ولم يفهمه
البزنطي ، وهو رجل عظيم تعرف ايمانه وعلمه
الصفحه ٢٧٣ : النسل من اولاد البنت المتحققين من الزنى ، وكذا نسبة
التجسيم الى الله ونسبة عدم علم الله بمكان آدم فى
الصفحه ٣٢٢ :
وضعف المماة ، وما
اشبه ذلك ، فاعتقادنا فيه انه نزل على اياك اعني واسمعي يا جارة .. الخ .. فراجع
الصفحه ٢٣٠ : يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
ويدل على لزوم
التدبر في القرآن قوله تعالى في سورة