الصفحه ٣٨ : .
ويجب ان نراجعهم
في معرفة تفسير القرآن ..
«وهم الراسخون في
العلم وعندهم تأويل القرآن ـ كما في الحديث
الصفحه ٥٤ : .
٢ ـ اثارة الفكر
والتدبر في العقل ، والدعوة الى التأمل والبحث العلمي ، لكي ينطلق في افاق المعرفة
والنور
الصفحه ٥٦ : في جوها ونتزود من حقائقها ،
او نكتشف دقائقها العلمية والفنية.
ثانيا : بالاضافة
الى ان السورة تحدد
الصفحه ١٣٧ : : لتبين سر
عظمة الانسان وتفوقه على سائر الكائنات وافضليته على الملائكة ، ويكمن هذا السر في
امتلاكه للعلم
الصفحه ١٣٨ :
(وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُونِي
الصفحه ٢١٨ :
وجملة القول ، ان
العلم الاجمالي انما يؤثر بمقدار تشكيله ، فلا بد وان ينظر الى دائرته سعة وضيقا
الصفحه ٢٢١ : القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار.
وفي الحديث القدسي
: ما آمن بي من فسر برأيه كلامي.
وفي حديث
الصفحه ٢٢٣ : المعلوم ان
مثل هذا التفسير ليس من العلم ولا من العلمي ، بل هو عبارة عن الاحتمال الذي رجحه
تشهي المفسر
الصفحه ٢٤٠ : المفهوم والمصداق معا وهذا هو المتشابه الذي لو طبقه احد على ما يستهويه من
دون الرجوع الى الراسخين في العلم
الصفحه ٢٤٥ : علم التجويد ولا سيما مع ملاحظة ان هذا
العلم انما يعتمد على الاستحسان والذوق في الاغلب وان الاذواق
الصفحه ٢٦٣ :
كقراءة بما هي قراءة له.
وفي الاول ان ثبتت
صحة القراءة بالطرق الموجبة للعلم الوجداني كالتواتر او
الصفحه ٢٦٧ :
زمان ولادة هؤلاء
القراء ، واما ثالثا فان قراءتهم كانت مبتنية على اسس علمية وبراهين كلامية من
الصفحه ٢٦٩ : العلم التفصيلي ببطلان العمل ، مثاله ان مجتهدا يفتى بعدم وجوب
السورة وان التسبيحات الاربع ثلاث مرات
الصفحه ٣٣٨ : علم الكتاب عند العترة ، والمسلمون قاطبة ـ الا من شذ
منهم ـ يعترفون بأن النبي (ص) قال : اني تارك فيكم
الصفحه ٣٤٣ :
القرآنية الا وقد علم ناسخها ومنسوخها ، فلم يبق مورد للنسخ حتى يتكفله الخبر
الواحد ، فلا نقول بانه لا يمكن