الصفحه ٨ : الاجماع والأخبار العلاجية
(وإن لم نقل بذلك ، بل قلنا باستفادة العمل بأحد المتعارضين من نفس أدلة العمل
الصفحه ١٨ : الظاهر من أدلّتها) أي : من أدلة حجية الأخبار
(وأدلّة حكم تعارضها) في باب العلاج (كونها)
أي : كون حجية
الصفحه ٢٨ : الروايات العلاجية ، نص في أنّ الموافق للعامة باطل ، وانّ المخالف
لهم حق ، وهل بعد ذلك يخيّر الإمام بين
الصفحه ٢٩ : روايات العلاج (بعدم
الاعتناء والالتفات إلى حكم غير الأعدل والأفقه من الحكمين) في قبال الأخذ بالأعدل
الصفحه ٣٠ : والسنة على
الوجوب (لزم التفكيك) بين المرجّحات المتحدة من حيث السياق الواردة في أخبار
العلاج ، فإنّه كيف
الصفحه ٥٦ : ، والترجيح فيها بأمرين بترتيب : موافقة الكتاب ،
ثم مخالفة العامة.
(الخامس) من روايات العلاج : (ما
بسنده) أي
الصفحه ٥٧ : بأمر واحد وهو : مخالفة العامة.
(السابع) من روايات العلاج (ما
بسنده) أي : بسند القطب
الراوندي (أيضا عن
الصفحه ٧٣ : الطائفتين من روايات
العلاج؟.
قال المصنّف : (إنّ
الحديث الثامن ـ وهو رواية الاحتجاج عن سماعة ـ) حيث يقول
الصفحه ٧٩ : الأخر) المذكورة في بقيّة
روايات العلاج.
هذا هو الوجه
الأوّل ، وهو كما عرفت يقتضي تقديم النسخ.
الوجه
الصفحه ٨٠ : روايات العلاج ، بل هما من قبيل ما دلّ على الجمع بين
المطلق والمقيّد ، والعامّ والخاص ، والمجمل والمبيّن
الصفحه ٨٦ :
أخبار العلاج بل من باب الأخذ بالحجّة في قبال ما ليس بحجّة.
(وكذا الترجيح بموافقة الأصل) فانّه على
الصفحه ١٤٠ : .
______________________________________________________
أوّلا : (إذ
تخصيصها) أي : أخبار العلاج
(بخصوص المتعارضين ، اللذين لا يمكن
الجمع بينهما إلّا بإخراج
الصفحه ١٤٥ :
المذكور في الأخبار
العلاجيّة إنّما هو من جهة أنّ بناء العرف في العمل بأخبارهم من حيث الظنّ
الصفحه ١٤٩ : ،
______________________________________________________
وإذا لم يكن شيء
منهما حاكما على الآخر (فلا بدّ من) الرجوع فيهما إلى أخبار العلاج المؤدّي إلى (طرح
الصفحه ١٦٨ :
وأمّا ارتكاب كون الخاصّ كاشفا عن قرينة
كانت مع العامّ واختفت ، فهو خلاف الأصل ، والكلام في علاج