الصفحه ١٢٢ : : إن
وفد نجران قالوا : يا محمد ، تعيب صاحبنا؟ قال : «ومن صاحبكم». قالوا : عيسى. قال
: «أي شيء أقول فيه
الصفحه ١٢٨ : بن عدي ، فكلّموه وكلّمهم ،
ودعاهم إلى الله وحذّرهم نقمته ، فقالوا : ما تخوّفنا يا محمد!؟ نحن والله
الصفحه ١٣٣ : : يا محمد ، لقد أبدعت شيئا لم
نسمع به فيما مضى من الأمم ، فإن كنت تدّعي النبوّة فقد خالفت فيما أحدثت من
الصفحه ١٣٥ : ء رافع وسلام بن مشكم ، ومالك بن الصيف ، فقالوا : يا محمد ، ألست
تزعم أنك على ملّة إبراهيم ودينه ، وتؤمن
الصفحه ١٤٤ : بيته قال : ما محمد من أهل
الكذب ، ولا أحسبه إلا صادقا. فأنزل الله تعالى هذه الآية (٢).
الآية
: ٥٢
الصفحه ١٤٧ :
، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هكذا أنزلت عليّ». فشك عبد الله حينئذ وقال : لئن كان
محمد صادقا لقد
الصفحه ١٤٨ : ابن عباس في
رواية الوالبي : قالوا : يا محمد ، لتنتهين عن سبك آلهتنا أو لنهجون ربك (٣). فنهى الله أن
الصفحه ١٥٠ :
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ).
قال المشركون : يا
محمد ، أخبرنا عن الشاة إذا ماتت ، من
الصفحه ١٥٩ : عكرمة : قال
المشركون : اللهم لا نعرف ما جاء به محمد ـ عليهالسلام ـ فافتح بيننا وبينه بالحق. فأنزل الله
الصفحه ١٦٢ : أهل التفسير :
نزلت في النضر بن الحارث ، وهو الذي قال : إن كان ما يقوله محمد حقا فأمطر علينا
حجارة من
الصفحه ١٦٣ : الحكم بن
عتبة : اتفق أبو سفيان على المشركين يوم أحد أربعين أوقية (٤) فنزلت هذه الآية (٥).
وقال محمد بن
الصفحه ١٦٤ : تَكُونُوا) الآية. أخرج ابن جرير عن محمد بن كعب القرظي قال : لما
خرجت قريش من مكة إلى بدر خرجوا بالقيان
الصفحه ١٧١ : ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم سلام بن مشكم ونعمان بن أوفى ومحمد بن
الصفحه ١٧٧ : الله تعالى هذه الآية (٣).
وقال زيد بن أسلم
ومحمد بن وهب : قال رجل من المنافقين في غزوة تبوك : ما رأيت
الصفحه ١٧٨ : الغفاري على الجهيني ،
فنادى عبد الله بن أبيّ : يا بني الأوس ، انصروا أخاكم ، فو الله ما مثلنا ومثل
محمد