الصفحه ٩١ :
كلمتكم على ذلك.
فأجمعت كلمتهم على الكفر بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، ففرحوا بذلك وقالوا
الصفحه ١١٦ : بن عوف يخبر أهل مكة بما ينزل فيهم من القرآن ، فكتب
الآية التي نزلت : (إِنَّ الَّذِينَ
تَوَفَّاهُمُ
الصفحه ١٣٥ : ، فكلما قرءوا آية انحدرت دموعهم مما عرفوا من
الحق ، قال الله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ
مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوسلم بالغداة والعشي ، فعلمنا القرآن والخير ، وكان يخوفنا
بالجنة والنار وما ينفعنا ، والموت والبعث ، فجا
الصفحه ١٧٧ : ، فوجد القرآن قد سبقه ، فجاء ذلك الرجل
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال : يا
الصفحه ١٨٣ : فتصلي لنا فيه. فدعا بقميصه ليلبسه
فيأتيهم ، فنزل عليه القرآن ، وأخبر الله عزوجل خبر مسجد الضرار ، وما
الصفحه ١٨٨ : ترجمان القرآن (١).
وعن أبي عثمان
النهدي ، عن ابن مسعود : أن رجلا أصاب من امرأة قبلة ، فأتى النبي
الصفحه ١٩٧ :
الآية
: ٨٧ ـ قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
الصفحه ٢٠١ : : قرية
في العراق.
(٥) تفسير الطبري ، ج
١٤ / ١٢٠.
الصفحه ٢٣٦ : . فقالت : والله ما أدري ما أقول لرسول الله. فقلت ، وأنا
جارية حديثة السن ، لا أقرأ كثيرا من القرآن : والله
الصفحه ٢٦٣ : رستم
وإسفنديار وأخبار الأكاسرة. فيستملحون حديثه ويتركون استماع القرآن ، فنزلت فيه
هذه الآية (١).
وعن
الصفحه ٢٧١ : الخندق من الفرق لا
تستطيعون أن تبرزوا ، فنزل القرآن : (وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٢٧٥ : على نساء النبي صلىاللهعليهوسلم فقالت : هل نزل فينا شيء من القرآن؟ قلن : لا ، فأتت النبي
الصفحه ٢٧٧ : فأخبرها فقالت : ما
أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربي ، فقامت إلى مسجدها ، ونزل القرآن ، وجاء رسول الله
الصفحه ٣٠٣ : لا أنزل هذا القرآن أعجميا وعربيا ، فأنزل الله
تعالى : (لَقالُوا لَوْ لا
فُصِّلَتْ آياتُهُ) الآية