الصفحه ٣٨ : أن يكون النبي المبعوث منهم ، فلما بعث من غيرهم خافوا ذهاب مأكلتهم وزوال
رياستهم ، فعمدوا إلى صفة محمد
الصفحه ٤٠ : المسلمون بذلك (٢).
عن البراء قال :
كان أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم إذا كان الرجل صائما فحضر الإفطار
الصفحه ٥٠ : عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ) إلى الغاية (٢).
وعن يحيى ابن أبي
زائدة ، عن محمد بن إسحاق ، عن
الصفحه ٥٩ : ) قال : هم الذين آمنوا بعيسى ، فلمّا جاءهم محمد صلىاللهعليهوسلم آمنوا به ، وأنزلت فيهم هذه الآية
الصفحه ٦٧ : :
لتكونن كلمتنا واحدة. ثم رجعوا إلى المدينة ، فأنزل الله تعالى فيهم هذه الآية (٢).
وقال محمد بن إسحاق
بن
الصفحه ٩٩ : اليهود ، كتموا صفة محمد صلىاللهعليهوسلم ولم يبينوها للناس ، وهم يجدونها مكتوبة عندهم في كتبهم.
وقال
الصفحه ١٠١ : ، وقال : أرعنا سمعك يا محمد حتى نفقهك ، ثم طعن
في الإسلام دعابة ، فأنزل الله فيه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١١٩ :
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً) (١٢٥).
عن محمد بن عبد
الله الحضرمي قال : حدثنا
الصفحه ١٢٧ : جالس وسيفه في حجره ، فقال : يا محمد ، أنظر إلى سيفك
هذا؟ قال : «نعم» فأخذه فاستله ، ثم جعل يهزه ويهم به
الصفحه ١٣١ : ، وعبد الله بن صوريا ، وشاس بن قيس ، قال
بعضهم لبعض : اذهبوا بنا إلى محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ لعلنا
الصفحه ١٣٩ : وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ).
عن سفيان ، عن
محمد بن سراقة ، عن محمد بن المنكدر ، عن
الصفحه ١٤٠ : منافقو العرب : عجبا من محمد ، يزعم أن الله بعثه ليقاتل الناس كافة حتى
يسلموا ، ولا يقبل الجزية إلا من أهل
الصفحه ١٤٥ :
الأرت وصهيب وبلال
وعمار ، قالوا : يا محمد ، رضيت بهؤلاء؟ أتريد أن نكون تبعا لهؤلاء؟ فأنزل الله
الصفحه ١٤٩ : يونس بن بكير ، عن أبي معشر ، عن محمد بن كعب قال : كلمت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قريش فقالوا : يا
الصفحه ١٥٤ :
يا محمد ، أخبرنا
متى الساعة؟ إن كنت نبيا فإنك تعلم متى هي. فأنزل الله تعالى هذه الآية (١).
وقال