الصفحه ٢٨٩ :
٣٦ ـ سورة يس
الآيتان
: ١ ـ ٢ ـ قوله تعالى : (يس) (١) (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) (٢).
أخرج أبو
الصفحه ٢٩٣ : الله» فقالوا : أجعل الآلهة إلها واحدا؟
قال : فنزل فيهم القرآن : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ (١) بَلِ
الصفحه ٣٢٠ : أصل الشجرة (٥) التي قال الله في القرآن (٦) ، فبينا نحن كذلك إذ خرج علينا ثلاثون شابا عليهم السلاح
الصفحه ٣٤٠ : مصعب بن سعد ، عن سعد قال : أنزل القرآن زمانا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتلاه عليهم زمانا
الصفحه ٧ :
كتابه «أسباب نزول
القرآن». والإمام ابن حجر العسقلاني [ت سنة ٨٥٢ ه] فصنّف كتابه «العجاب في بيان
الصفحه ٩ : عنه ، وهذا
منه تفسير مبهمات القرآن مثل قوله تعالى : («قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي
الصفحه ١٠ : ظهور العموم من
ألفاظ تلك الآيات.
الرابع
: قسم هو حوادث
حدثت ، وفي القرآن آيات تناسب معانيها ، سابقة
الصفحه ١٧ : فَلَنْ
نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذاباً) (٣٠) وأرجى آية في
القرآن لأهل التوحيد : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ
أَنْ
الصفحه ٢٢ : العنكبوت ، فقالوا : أرأيتم حيث ذكر الله
الذباب والعنكبوت فيما أنزل من القرآن على محمد ، أي شيء يصنع بهذا
الصفحه ٥٧ : (١).
قال الحسن : علم
الله حاجة الرجل إلى امرأته وحاجة المرأة إلى بعلها ، فأنزل الله تعالى في ذلك
القرآن
الصفحه ٦١ :
القرآن : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
الصفحه ٧٠ : : منزلة ودرجة.
(٢) زاد المسير ، ج ١
/ ٣٧٣ ، وجويبر ضعيف جدا.
(٣) وقد ذكر في
القرآن ذلك عنهم وعن
الصفحه ٧١ : القرآن : (ذلِكَ نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ) (٥٨) [سورة آل
عمران ، الآية : ٥٨
الصفحه ٧٥ : ازدادوا كفرا بمحمد
والقرآن (٤).
وقال أبو العالية
: نزلت في اليهود والنصارى ، كفروا بمحمد
الصفحه ٨٩ : وقف فنزل ، ودعاهم إلى الله ، وقرأ عليهم القرآن ، فقال
عبد الله بن أبيّ : أيها المرء ، إنه لا أحسن مما