الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم عرفاه بالصفة والنعت ، فقالا له : أنت محمد؟ قال : «نعم».
قالا : وأنت أحمد؟ قال : «نعم». قالا : إنا
الصفحه ٧٣ :
ادخلوا في دين
محمد أول النهار باللسان دون الاعتقاد ، واكفروا به في آخر النهار ، وقولوا : إنا
الصفحه ٨٧ : من
يؤمن لي ومن يكفر». فبلغ ذلك المنافقين فاستهزءوا وقالوا : يزعم محمد أنه يعلم من
يؤمن به ومن يكفر
الصفحه ٩٥ : الفضل
قال : حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله قال : جاءت امرأة
بابنتين لها فقالت : يا
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء (٢).
وعن محمد بن مروان
، عن محمد السائب ، عن أبي
الصفحه ١٤٦ : ءٍ).
قال ابن عباس في
رواية الوالبي : قالت اليهود : يا محمد ، أنزل الله عليك كتابا؟ قال : «نعم».
قالوا
الصفحه ١٩٠ : بن قيس وعامر بن الطفيل قدما المدينة على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال عامر : يا محمد ، ما تجعل
الصفحه ٢٦٩ : قال : نزلت في رجل من بني فهم قال : إن في جوفي لقلبين
أعقل بكل واحد منهما أفضل من عقل محمد.
وأخرج ابن
الصفحه ٢٩٠ : وائل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعظم حائل ففتّه ، فقال : يا محمد ، أيبعث هذا بعد ما أرم؟
قال
الصفحه ٣٠٧ : بن المغيرة : لو كان ما يقول محمد حقا أنزل عليّ هذا
القرآن أو على ابن مسعود الثقفي فنزلت.
وأخرج ابن
الصفحه ٣٢٣ : : (إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ) (٤).
عن محمد بن يحيى
الصفحه ٣٢٤ : محمد بن
إسحاق وغيره : نزلت في جفاة بني تميم ، قدم وفد منهم على النبي صلىاللهعليهوسلم فدخلوا المسجد
الصفحه ١٧ : الرحم ، وتصدق الحديث ،
وتحمل الكلّ ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحقّ (١).
عن محمد بن يحيى
قال
الصفحه ١٩ : جرير عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في
قوله تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٧ : السب لمحمد ، فإنه من كلامه. فكانوا
يأتون نبي الله صلىاللهعليهوسلم فيقولون : يا محمد ، راعنا. ويضحكون