الصفحه ٦٣ :
وعن عبد الله بن
صالح قال : حدثني أبو شريح ، عن قيس بن الحجاج ، عن خثيم بن عبد الله الصنعاني أنه
الصفحه ١٢٤ : وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) فقال عمر : والله إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه على رسول
الله
الصفحه ٥٢ : ).
وعن ابن عباس في
هذه الآية قال : نزلت في عبد الله بن رواحة ، وكانت له أمة سوداء ، وإنه غضب عليها
فلطمها
الصفحه ١٠٠ : بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً (٤٣)).
نزلت في أناس من
أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٧٢ :
وأحدنا لا يأمن أن
يذهب إلى الغائط. وقال أوس بن قيظي في ملأ من قومه : إن بيوتنا عورة ، وهي خارجة
الصفحه ٢١٢ : ، وعرفنا به منزلتك عند الله
، وأنه بعثك رسولا كما تقول.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما بهذا بعثت
الصفحه ١٢٣ : ما أشعر لله وإن كانوا على غير دين الإسلام (١).
وقال زيد بن أسلم
: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٠ : : لا نراه
يا سرحان ، فأتى الحمل يشتد حتى دخل في الغنم ، وأنزل الله على رسوله بمكة : (وَأَنَّهُ كانَ
الصفحه ٣٩٧ :
١١١ ـ سورة تبت «المسد»
عن سعيد بن جبير ،
عن ابن عباس قال : صعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات
الصفحه ١٤٦ : كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض بالسيوف».
قالوا : ونحن نشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله؟! فقال بعض
الصفحه ١٦٩ : الذين هموا بإخراج الرسول (١).
الآية
: ١٧ ـ قوله تعالى : (ما كانَ
لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا
الصفحه ٢٥٥ : الله ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك». فأنزل الله عزوجل : (ما
الصفحه ٢٧٩ : الدنيا ، ويمسك من اختارت الله سبحانه ورسوله على أنهن أمهات
المؤمنين ولا ينكحن أبدا ، وعلى أن يؤوي إليه من
الصفحه ١١٢ : خاليا إلا قتلتك.
ثم إن عياشا أسلم بعد ذلك وهاجر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، ثم إن الحارث
الصفحه ٢٤٦ : الآية ترخيصا للمرضى والزمنى في الأكل من بيوت من سمى الله تعالى في هذه الآية
، وذلك أن قوما من أصحاب رسول