الصفحه ١٩ : بن أبيّ وأصحابه [المنافقين]
، وذلك أنّهم خرجوا ذات يوم ، فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٤٢ : زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ) (١).
أخرج
الصفحه ٢٦٤ : أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ).
قال المفسرون : سألت
اليهود رسول الله
الصفحه ١٣٧ :
والمقداد بن
الأسود ، وسلمان الفارسي ، ومعقل بن مضر ، واتفقوا على أن يصوموا النهار ويقوموا
الليل
الصفحه ١٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين معه ، فأرسل إلى
الرهبان
الصفحه ٣٤٤ :
أصحابهم وأقرباؤهم ، فلما طال ذلك وكثر شكوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأمرهم أن لا يتناجوا دون
الصفحه ١١٥ :
لا إله إلا الله ،
محمد رسول الله. ويسلم عليهم ، قال أسامة : فلما قدمت على رسول الله
الصفحه ٢٧٣ : : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ) الآية. نزلت في طلحة بن عبيد الله ، ثبت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم أحد
الصفحه ٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله ، إن أوس بن ثابت مات ، وترك عليّ
بنات ، وأنا امرأة
الصفحه ١٦٥ : سعيد بن جبير قال : نزلت (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ
الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٤٠ :
النَّاسِ
حِجُّ الْبَيْتِ) [سورة آل عمران ،
الآية : ٩٧] قالوا : يا رسول الله ، أفي كل عام؟ فسكت
الصفحه ٣٦٤ : اللهُ لَكَ).
عن علي بن عباس ،
عن ابن عباس ، عن عمر قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأم ولده
الصفحه ٩٦ : ، فتوفي أبو قيس بن الأسلت الأنصاري ،
وترك امرأته كبيشة بنت معن الأنصارية ، فقام ابن له من غيرها يقال له
الصفحه ١٠٥ :
وقال ابن عباس في
رواية باذان : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد في سرية إلى حيّ من
الصفحه ٢٨٠ : : (وَلا أَنْ تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً).
قال أكثر المفسرين
: لما بنى رسول الله