الصفحه ٣٢٦ :
ابن عباس : إن صفية بنت حيي بن أخطب أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : إن النساء يعيرنني ، ويقلن
الصفحه ٦٨ : إلى الأحبار. فأنزل الله
تعالى هذه الآية (٢).
وروى سعيد بن جبير
وعكرمة ، عن ابن عباس قال : دخل رسول
الصفحه ٤٢ :
، فقالوا : يا رسول الله ، إن قطبة بن عامر رجل فاجر ، وإنه خرج معك من الباب.
فقال له : «ما حملك على ما صنعت
الصفحه ٢١٤ : وائل والأسود بن المطلب وأبو البحتري في نفر من
قريش ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد كبر عليه ما
الصفحه ٢٤٠ : بُيُوتاً) الآية. أخرج الفريابي وابن جرير عن عدي بن ثابت قال : جاءت
امرأة من الأنصار ، فقالت : يا رسول الله
الصفحه ٢٧٧ :
أنس قال : جاء زيد بن حارثة يشكو إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زينب بنت جحش ، فقال النبي
الصفحه ٢٦٦ : بن دينار
: سألت أنس بن مالك عن هذه الآية : فيمن نزلت؟ فقال :
كان أناس من أصحاب
رسول الله
الصفحه ٣٦٥ : ؟» ، قالت : ريحا أجد منك ،
وما أراه إلا مغافير. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعجبه أن يأخذ من الريح
الصفحه ٣٣٧ : ) (٤٠). فدعا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عمر فقال : «يا عمر بن الخطاب ، قد أنزل الله فيما قلت ،
فجعل
الصفحه ١٨٩ : أبي حاتم : فقالوا : يا رسول الله ، لو ذكرتنا ، فأنزل الله
: (أَلَمْ يَأْنِ
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
الصفحه ٣١٣ : وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ١٦٦ : وعليا ، فقال أبو بكر : يا رسول الله ، هؤلاء
بنو العم والعشيرة والإخوان ، وإني أرى أن تأخذ منهم الفدية
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوسلم لأبي بكر : «ما الذي حملك على ما صنعت؟» فقال : يا رسول
الله ، إن عدو الله قال قولا عظيما ، زعم أن
الصفحه ١٨٢ : قالوا
: يا رسول الله ، هذه أموالنا التي خلفتنا عنك ، فتصدق بها عنا وطهرنا واستغفر
لنا. فقال : ما أمرت أن
الصفحه ٢٠٨ : ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يجبهم ، فأقبلوا يكثرون مسألتهم ، وقالوا : إنا نحب أن
تعرف العرب