الصفحه ١٨١ : الله صلىاللهعليهوسلم الناس أن ينبعثوا معه غازين ، فجاءت عصابة من أصحابه فيهم
عبد الله بن معقل المزني
الصفحه ١٤٩ : أبو طالب : هؤلاء قومك وبنو عمك. فقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «ما ذا يريدون». فقالوا : نريد أن
الصفحه ٦٦ : ، في جمال رجال الحارث بن كعب ، يقول بعض من رآهم من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما رأينا وفدا
الصفحه ١٨٣ : وَكُفْراً).
قال المفسرون : إن
بني عمرو بن عوف اتخذوا مسجد قباء ، وبعثوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣١ : العوفي :
جاء عبادة بن الصامت فقال : يا رسول الله ، إن لي موالي من اليهود كثير عددهم حاضر
نصرهم ، وإني أبو
الصفحه ٣٢٠ : عباس (٢).
عن أنس : أن
ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من جبل التنعيم
الصفحه ١٧ : المخزومي : أنّه سمع بعض علمائهم يقول : كان أول ما
أنزل الله على رسوله صلىاللهعليهوسلم : (اقْرَأْ بِاسْمِ
الصفحه ١٣٢ : صالح ، عن ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ومعه
نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن
الصفحه ٢٤٢ : ).
روى الربيع بن أنس
، عن أبي العالية ، في هذه الآية قال : مكث رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة عشر سنين
الصفحه ٣٣٨ : ابن شهاب قال : أخبرني عبيد الله بن عبد الله
بن عتبة : أن أبا هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٤ : أنزلت عليك هذه الآية ولا نطيقها؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أتريدون أن تقولوا كما قال أهل
الصفحه ٤٤ : : كنا بالقسطنطينية ، وعلى أهل مصر عقبة بن
عامر الجهني ، صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعلى أهل
الصفحه ١٣٤ : له : النباش بن قيس : إن ربك بخيل لا
ينفق ، فأنزل الله تعالى هذه الآية (١).
وأخرج أبو الشيخ
من وجه
الصفحه ٣٠ : جابر بن عبد الله قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية كنت فيها ، فأصابتنا ظلمة ، فلم نعرف القبلة
الصفحه ٣٦٣ : البقرة ،
الآية : ٢٢٨] قال خلاد بن النعمان بن قيس الأنصاري : يا رسول الله ، فما عدة التي
لا تحيض ، وعدة