الصفحه ٢٣٥ : أهل الإفك ولا أشعر بشيء من ذلك ، ويربيني في وجعي أني لا
أعرف من رسول الله صلىاللهعليهوسلم اللطف
الصفحه ٣٥٢ : آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ). فقام عمر بن الخطاب فقال : دعني يا رسول الله
الصفحه ١٧٩ : الصدقة ، فجاء عبد الرحمن بن عوف بأربعة آلاف درهم
وقال : يا رسول الله ، مالي ثمانية آلاف ، جئتك بنصفها
الصفحه ٣٤٠ : : حدثنا يا رسول الله ، فأنزل الله : (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ
الصفحه ١٧٧ : وأصحابه. فقال عوف بن مالك : كذبت ، ولكنك منافق ، لأخبرن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فذهب عوف ليخبره
الصفحه ٣٢٧ : ).
قوله تعالى : (يَمُنُّونَ) الآية. أخرج الطبراني بسند حسن عن عبد الله بن أبي أوفى أن
ناسا من العرب قالوا
الصفحه ١١٤ : أنه مسلم؟» فقال : يا رسول الله
، إنما قالها متعوذا. قال : «فهلا شققت عن قلبه ، لتنظر صادق هو أم كاذب
الصفحه ١٢٩ :
الآية
: ٣٣ ـ قوله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ).
عن سعيد بن
الصفحه ٣٤ : ء رجاء أن يأتيه جبريل بما سأله ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية (٣).
قال البراء بن
عازب : صلّينا مع رسول
الصفحه ١٠١ : رسول الله
والناس معه ، وليسوا على ماء وليس معهم ماء؟ قالت : فعاتبني أبو بكر وقال ما شاء
الله أن يقول
الصفحه ٩٥ : : كيف أصنع في مالي يا رسول الله؟
فنزلت : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ) الآية (٣).
وعن بشر بن
الصفحه ٣٥٨ : (١).
قال أهل التفسير
وأصحاب السير : غزا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بني المصطلق ، فنزل على ماء من مياههم
الصفحه ١٠٨ : : «اسق ، ثم أرسل إلى جارك». فغضب الأنصاري وقال :
يا رسول الله ، أن كان ابن عمتك؟ فتلون وجه رسول الله
الصفحه ١٩١ :
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبره ، وقال : وقد أخبرتك أنه أعتى من ذلك ، فقال لي كذا
وكذا
الصفحه ١١٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومات حميدا (١) ، فبلغ خبره أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم