الصفحه ٢٣٧ : أن يرى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رؤيا يبرئني الله تعالى بها ، قالت : فو الله ما رام رسول
الله
الصفحه ٢٤ : عباس قال : كانوا إذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنّا أنّ صاحبكم رسول الله ،
ولكنّه إليكم خاصّة ، وإذا خلا
الصفحه ٢٦١ : المسلمين وهم بمكة قبل أن
يخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون : الروم يشهدون أنهم أهل كتاب وقد
الصفحه ١٢٢ : ». قالوا : تقول إنه عبد الله ورسوله. فقال لهم : «إنه ليس بعار
لعيسى أن يكون عبدا لله». قالوا : بلى. فنزلت
الصفحه ١٠٦ : ، وقال المنافق : بل نأتي كعب بن الأشرف ، وهو
الذي سماه الله تعالى (الطاغوت) فأبى اليهودي إلا أن يخاصمه
الصفحه ٧١ : أقول». قالوا : تقول :
إنه عبد. قال : «أجل ، إنه عبد الله ورسوله ، وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول
الصفحه ٥٦ : عزوجل هذه الآية ، فقلت : الآن أفعل يا رسول الله ، فزوجتها إياه
(٣).
وعن معقل بن يسار
قال : كانت لي أخت
الصفحه ١٢٠ : ءِ).
عن ابن شهاب قال :
أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة قالت : ثم إن الناس استفتوا رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : ) فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ) (٢).
أخرج الحاكم وصححه
عن ابن عباس : أن اليهود أتت رسول الله
الصفحه ٤٠٠ : ، عن
هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : سحر النبي صلىاللهعليهوسلم حتى إنه ليتخيل
الصفحه ٣٣٥ : هريرة قال : جاء مشركو قريش يخاصمون رسول الله صلىاللهعليهوسلم في القدر فنزلت : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٣٧٧ : عشرة منكم أن يبطشوا برجل من خزنة
جهنم؟ فأوحى الله إلى رسوله أن يأتي أبا جهل فيقول له : (أَوْلى لَكَ
الصفحه ٣٨١ : وقال : يا رسول الله ، علمني مما علمك الله. وجعل يناديه ويكرر النداء ،
ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره
الصفحه ١٢٥ : الآية في عدي بن حاتم وزيد بن المهلهل الطائيين ، وهو زيد الخيل الذي
سماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم زيد
الصفحه ١٠٩ :
الآية (١).
وعن مسروق قال :
قال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما ينبغي لنا أن نفارقك في الدنيا