الصفحه ٤٣ : عباس : نزلت هذه الآية في صلح الحديبية ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما صدّ عن البيت هو
الصفحه ١٤٣ : ، فما ذا يكون لسائر قريش؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية (٤).
وقال أبو ميسرة :
إن رسول الله
الصفحه ١٧٢ : لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا).
نزلت في الحث على
غزوة تبوك ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : أن لا يكلّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا كأخي السرار ، فأنزل الله تعالى في أبي بكر : (إِنَّ
الصفحه ٢٣٦ : ، وما كان
يدخل على أهلي إلا معي». فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : يا رسول الله ، أنا
أعذرك منه : إن كان
الصفحه ١٧٨ : : هموا
أن يدفعوا ليلة العقبة ، وكانوا قوما قد أجمعوا على أن يقتلوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهم معه
الصفحه ٣١٤ : ).
قال ابن عباس في
رواية عطاء : أنزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وذلك أنه صحب رسول الله
الصفحه ٧٥ : من الأنصار عن الإسلام ولحق بالشرك ،
فندم ، فأرسل إلى قومه أن يسألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم : هل
الصفحه ٢٨١ : أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ) الآية.
وأخرج عن ابن عباس
قال : نزلت في رجل همّ أن يتزوج بعض نساء النبي
الصفحه ٣٩٥ :
١٠٨ ـ سورة الكوثر
قال ابن عباس :
نزلت في العاص ، وذلك أنه رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخرج
الصفحه ٣٦٠ : يصبني قط مثله ، فجلست في البيت ، فقال عمي : ما أردت إلا
أن كذبك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومقتك
الصفحه ٣٥ : ).
نزلت في مؤمني أهل
الكتاب ، عبد الله بن سلام وأصحابه ، كانوا يعرفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنعته
الصفحه ٨٧ : من علمائهم ، فقال أبو بكر لفنحاص : اتق الله وأسلم ، فو
الله إنك لتعلم أن محمدا رسول الله ، قد جاءكم
الصفحه ١٣٣ : : نزلت
في رجل من نصارى المدينة ، كان إذا سمع المؤذن يقول : أشهد أن محمدا رسول الله.
قال : حرق الكاذب
الصفحه ٣٠٨ :
فسكت القوم ، فقال
طلحة : قم يا أبا بكر!! أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله