الصفحه ٢١٨ : بن جبير ،
عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا جبريل ، ما يمنعك أن تزورنا أكثر
الصفحه ٣٤٨ : صالحه بنو النضير على أن لا يقاتلوه ولا
يقاتلوا معه ، وقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذلك منهم ، فلما
الصفحه ٣٥٩ :
الآية
: ٥ ـ قوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٩٩ : رجلا لطم امرأته ، فخاصمته إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاء معها أهلها ، فقالوا : يا رسول الله ، إن
الصفحه ٢٠٦ : الأحوص ، عن عبد الله قال : جاء غلام إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : إن أمي تسألك كذا وكذا. فقال
الصفحه ٢٧٦ : أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ
ضَلالاً
الصفحه ١٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوسعتهم الرمية وملأت أعينهم وأفواههم حتى إن الرجل ليقتل
وهو يقذي عينيه
الصفحه ٨١ : يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ).
قال راشد بن سعد :
لما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم كئيبا حزينا يوم أحد جعلت
الصفحه ٦١ : آلاف درهم
، فأمسكت منها لنفسي ولعيالي أربعة آلاف درهم ، وأربعة آلاف أقرضتها ربي. فقال له
رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : :
أخبرنا يحيى بن أبي كثير قال : سمعت أبا سلمة ، عن جابر قال : حدثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ٣٢١ :
وقمنا إليهم
فأخذناهم ، فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هل جئتم في عهد أحد ، وهل جعل لكم
الصفحه ١٨٠ : ) الآية.
وأخرج عن محمد بن
كعب القرظي قال : خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حر شديد إلى تبوك ، فقال
الصفحه ٣١٩ : : «لقد نزلت عليّ آية أحب إليّ مما على الأرض» ثم قرأها
عليهم فقالوا : هنيئا مريئا لك يا رسول الله ، قد بين
الصفحه ٧٨ : كافِرِينَ) (١٠٠).
قال جابر بن عبد
الله : ما كان طالع أكره إلينا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأومأ
الصفحه ٣٤٥ : ، فنزلت الرخصة.
وقال علي بن أبي
طالب رضي الله عنه : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل