الصفحه ٢١٣ :
قال ابن عباس :
تهجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة بمكة ، فجعل يقول في سجوده : «يا رحمن
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم يريده ، فاعترض له رجال من المؤمنين ، فأمرهم رسول الله عليهالسلام فخلوا سبيله ، فاستقبله مصعب بن
الصفحه ٧٧ : في الجاهلية
، عظيم الكفر ، شديد الضغن على المسلمين ، شديد الحسد لهم ، فمر على نفر من أصحاب
رسول الله
الصفحه ٢٩٠ : أيوب قال : حدثنا هشيم قال : حدثنا حصين ، عن أبي
مالك : أن أبيّ بن خلف الجمحي جاء إلى رسول الله
الصفحه ٣٢٢ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ).
عن ابن أبي مليكة
: أن عبد الله بن الزبير أخبره : أنه قدم ركب من بني تميم على
الصفحه ٢٧١ :
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) (١٢).
أخرج ابن أبي حاتم
والبيهقي في الدلائل من طريق كثير بن عبد الله بن عمرو
الصفحه ١٩٦ :
هاربا من الخوف لا
يعقل ، فجيء به للنبي صلىاللهعليهوسلم ، فسأله فقال : يا رسول الله ، أنزلت هذه
الصفحه ٢٧٨ :
يا رسول الله ، ما
أنزل الله عليك خيرا إلا أشركنا فيه ، فنزلت : (هُوَ الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٨٤ : سبعون نفسا ، قال عبد الله بن
رواحة : يا رسول الله ، اشترط لربك ولنفسك ما شئت. فقال : «أشترط لربي أن
الصفحه ٢٤٨ : (٢) : لما عير المشركون رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالفاقة قالوا : ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في
الصفحه ٦٧ : وصفته ،
وأنه لا ترد له راية. فأرادوا تصديقه واتباعه ، ثم قال بعضهم لبعض : لا تعجلوا حتى
ننظر إلى وقعة له
الصفحه ٥٣ : بن عبد الله يقول : كانت اليهود تقول في الذي يأتي
امرأته من دبرها في قبلها : إن الولد يكون أحول ، فنزل
الصفحه ٢٤٣ : عمر رؤيته ذلك ، فقال
: يا رسول الله ، وددت لو أن الله تعالى أمرنا ونهانا في حال الاستئذان. فأنزل الله
الصفحه ٢٣٤ : أَنْفُسُهُمْ) الآيات كلها ، فسري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «أبشر يا هلال ، فقد جعل الله لك فرجا
الصفحه ١٦٧ : : فكلمت رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يجعل لي العشرين الأوقية الذهب التي أخذها مني من فدائي
، فأبى عليّ