الصفحه ١٠٦ : إلى رسول الله ، فلما
رأى المنافق ذلك أتى معه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاختصما
الصفحه ١٠٧ : بقضائه ، وزعم أنه مخاصم إليك ، وتعلق بي ، فجئت إليك معه.
فقال عمر للمنافق : أكذلك؟ قال : نعم. فقال لهما
الصفحه ١٠٨ :
واستوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك ، ثم ذكرت الآخرة ، وأخاف أن لا أراك هناك ، لأني
أعرف أنك ترفع مع النبيين
الصفحه ١١٠ : خرجوا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أحد ، فرجعوا ، فاختلف فيهم المسلمون ، فقالت فرقة :
نقتلهم
الصفحه ١١١ : خالد فقال : «اذهب معه فافعل ما يريد» فصالحهم خالد
على أن لا يعينوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وإن
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوسلم فذكر له ذلك ، فأرسل رسول الله عليهالسلام معه رسولا من بني فهد ، فقال له : «ائت بني النجار فأقرئهم
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم ، ومعه غنم ، فسلم عليهم ، فقالوا : ما سلم عليكم إلا
ليتعوذ منكم. فقاموا إليه فقتلوه وأخذوا غنمه
الصفحه ١١٦ : الإيمان وأسروا النفاق ،
فلما كان يوم بدر خرجوا مع المشركين إلى حرب المسلمين فقتلوا ، فضربت الملائكة
وجوههم
الصفحه ١١٧ : الزرقي قال : صلينا
مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم الظهر ، فقال المشركون : قد كانوا على حال لو كنا أصبنا
الصفحه ١٢١ : إليه غني وفقير ، وكان ضلعه (٢) مع الفقير ، رأى أن الفقير لا يظلم الغني ، فأبى الله
تعالى إلا أن يقوم
الصفحه ١٢٤ : عباد ابن أبي
عمار قال : قرأ ابن عباس هذه الآية ومعه يهودي : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ١٢٧ : يطلبون الدية ، فأتى
النبي عليهالسلام ومعه أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة وعبد الرحمن بن عوف
رضوان الله
الصفحه ١٣٠ : المسجد مع أصحابه ، فقالوا : يا أبا القاسم ،
ما ترى في رجل وامرأة زنيا؟ فلم يكلمهما حتى أتى بيت مدراسهم
الصفحه ١٣٢ : صالح ، عن ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ومعه
نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن
الصفحه ١٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم عمرو بن أمية الضمري بكتاب معه إلى النجاشي ، فقدم على
النجاشي ، فقرأ كتاب