الصفحه ٢١١ : عامّة يهود سمّاهم ، فقالوا : كيف نتبعك
وقد تركت قبلتنا؟ وإنّ هذا الذي جئت به لا نراه متناسقا كما تناسق
الصفحه ١٧١ : دحية وشاس بن قيس
ومالك بن الصيف ، فقالوا : كيف نتبعك وقد تركت قبلتنا وأنت لا تزعم أن عزيرا ابن
الله
الصفحه ٣٥١ : أبي عمر بن صهيب بن
هشام بن عبد مناف أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة ، ورسول الله
الصفحه ٣١٦ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) (١) قال : هم أهل
مكة نزلت فيهم ، (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٧ : :
كان مشركو أهل مكة يؤذون أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلا يزالون يجيئون من مضروب ومشجوج. فشكوهم
الصفحه ٢٣١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد ، ننشدك الله والرحم ، لقد أكلنا العلهز ،
يعني الوبر بالدم
الصفحه ١١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، كان من أمري وأمر الحارث ما قد علمت
، وإني لم أشعر
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم. فقال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أنفسهم : كيف نصلي على رجل مات وهو يصلي على غير قبلتنا
الصفحه ٢٦٨ : الخطاب رضي الله عنه : ائذن لنا يا
رسول الله في قتلهم. فقال : «إني قد أعطيتهم الأمان». فقال عمر : اخرجوا
الصفحه ٢١ :
افترقوا ، فقال
عبد الله لأصحابه : كيف رأيتموني فعلت؟ فإذا رأيتموهم فافعلوا كما فعلت ، فأثنوا
عليه
الصفحه ١٤٩ : يونس بن بكير ، عن أبي معشر ، عن محمد بن كعب قال : كلمت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قريش فقالوا : يا
الصفحه ٣٥٤ : المشركين خاصة في النساء ، ومنع أن يرددن إلى المشركين ، فأنزل الله آية
الامتحان.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن
الصفحه ٣٣٣ : بن شريك : نزلت في عثمان بن عفان ، كان يتصدق وينفق في
الخير ، فقال له أخوه من الرضاعة عبد الله بن أبي
الصفحه ٢١٤ : مكة ، وحتى أحزن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكث الوحي عنه ، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة ثم جا
الصفحه ١٢٢ : ء أهل مكة أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : سألنا عنك اليهود ، فزعموا أنهم لا يعرفونك ،
فائتنا