الصفحه ٣٥٢ : أضرب عنق
هذا المنافق. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وما يدريك يا عمر ، لعل الله قد اطلع على أهل
الصفحه ٨٩ : حتى دخل على سعد بن عبادة ، فقال له : «يا سعد
، ألم تسمع ما قال أبو حباب ـ يريد عبد الله بن أبيّ ـ قال
الصفحه ١٧٨ : ، وطعنوا في الدين ، فنقل ما قالوا حذيفة إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٢٢ : أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ).
أخرج ابن جرير عن
قتادة قال : قال أهل مكة للنبي صلىاللهعليهوسلم : إن كان ما تقول
الصفحه ١٢٩ : أبي
عروبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رهطا من عكل وعرينة أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا
الصفحه ٣٧٠ : بني تميم قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد رعيت على أهلي وكفيت مهنتهم ، فلما بعث النبي
الصفحه ٦٩ : افتتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة ، ووعد أمته ملك فارس والروم ، قالت المنافقون واليهود
: هيهات
الصفحه ٣١٨ : عزوجل : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) (١). فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «لقد أنزلت عليّ
الصفحه ٣٤٥ : يفسحوا لهم ، وشق ذلك
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال لمن حوله من غير أهل بدر : «قم يا فلان ، وأنت
الصفحه ٩٥ : : كيف أصنع في مالي يا رسول الله؟
فنزلت : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ) الآية (٣).
وعن بشر بن
الصفحه ٩٦ : عليها ، يضارها لتفتدي منه بمالها ، فأتت كبيشة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : أَنْفُسُهُمْ) الآيات كلها ، فسري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «أبشر يا هلال ، فقد جعل الله لك فرجا
الصفحه ٢٨٢ : أَزْواجَهُ مِنْ
بَعْدِهِ) الآية. قال ابن عباس ، في رواية عطاء : قال رجل من سادة
قريش : لو توفي رسول الله
الصفحه ٢٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى عائشة ، فقال : «يا عائشة ، ما يقول الناس؟ فقالت : لا
أعتذر بشي
الصفحه ١٠٥ : الله لو لا أنت ما شتمني. وكان عمار مولى لهاشم بن المغيرة ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا خالد