الصفحه ٢١٥ :
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ) فقيل : يا رسول الله ، سنين أو شهورا؟ فأنزل الله : (سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً
الصفحه ٢٣٥ : نفسه لهم من الود
، فقال : يا رسول الله ، هم أهلك وما نعلم إلا خيرا. وأما علي بن أبي طالب فقال :
لم يضيق
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم مكة يوم الفتح أغلق عثمان باب البيت وصعد السطح ، فطلب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم المفتاح ، فقيل
الصفحه ٢٠٧ :
وقال الكلبي : كان
المشركون يؤذون أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالقول والفعل ، فشكوا ذلك إلى
الصفحه ١١٦ :
قال أبو إسحاق :
سمعت البراء يقول : لما نزلت هذه الآية : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ) دعا رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : بإخراج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة ، فأمره الله تعالى بالخروج ، وأنزل هذه الآية
إخبارا عما هموا
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال عبد الله بن أبيّ : انظروا كيف أردّ هؤلاء السفهاء
عنكم ، فذهب فأخذ بيد أبي بكر فقال : مرحبا
الصفحه ٣٨٠ : السَّاعَةِ
أَيَّانَ مُرْساها) (٤٢).
أخرج الحاكم وابن
جرير عن عائشة قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩١ : ء ولين من العيش ، وكانوا يتجرون ويتنعمون ، فقال بعض
المؤمنين : إن أعداء الله فيما نرى من الخير ، وقد
الصفحه ٨٥ : أراك مهتما» .. قلت : يا رسول الله ، قتل
أبي وترك دينا وعيالا ، فقال : «ألا أخبرك؟ ما كلم الله أحدا قطّ
الصفحه ١٠١ : ، فجعل يطعن بيده في خاصرتي ، فلا يمنعني من التحرك إلا مكان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم على فخذي ، فنام
الصفحه ٢٢٣ : ، وهذه النصارى يعبدون عيسى ـ عليهالسلام ـ وهذه اليهود يعبدون عزيرا. قال : فصاح أهل مكة ، فأنزل
الله
الصفحه ٢٧٣ : وهو ساكت ، فقال عمر : لأكلمن النبي صلىاللهعليهوسلم لعله يضحك ، فقال عمر : يا رسول الله ، لو رأيت
الصفحه ٢٣٦ : ، وما كان
يدخل على أهلي إلا معي». فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : يا رسول الله ، أنا
أعذرك منه : إن كان
الصفحه ١١٤ : ، فقيل له : أقتلته
وقد قال لا إله إلا الله ، وهو آمن في أهله وماله؟ فلما قدموا على رسول الله