الصفحه ٢٨٤ : قال لها جبريل وحده.
فإن قيل : ما
الحكمة في قوله تعالى (ذلِكَ قَوْلُهُمْ
بِأَفْواهِهِمْ) [الآية ٣٠
الصفحه ٢٨٧ :
نفسه ، يراه في
الاخرة حيث لا ينقطع ، أو يكون أشد وأدوم.
فإن قيل : قوله
تعالى (إِنَّمَا النَّسِي
الصفحه ٢٩٩ : الإقبال ، وانتظام الأحوال. فكأنّ التمييز في الخير أو
الشرّ ، إنما يقع بقولنا : دارت لهم ، ودارت عليهم
الصفحه ٤٢ :
أقول : وكون هذا
الفعل متعدّيا ، معروف مشهور في العربية القديمة ، ولا وجود له في العربية
المعاصرة
الصفحه ٥٦ : : (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ
__________________
(١). نقل في الصحاح
واللسان «أبل».
(٢). نقله في المحتسب
الصفحه ٦١ : وأمنحهم
عرضي وعندهم في
الصّدر مكنون
لأنّ قيسا تقوله :
«كننت العلم» فهو «مكنون
الصفحه ٧٥ : يَعْمَلُونَ) (١٢٢) وقال سبحانه
في آية أخرى (زَيَّنَّا لَهُمْ
أَعْمالَهُمْ) [النمل : ٤] وقال
في آية أخرى
الصفحه ٨٨ :
سورة في المكّيّ.
وهي أول سورة عرضت لتفصيل في قصص الأنبياء مع أممهم. وقد نزلت بين جملتين من السور
الصفحه ٩٨ : وينادونهم بما ذكره في ندائهم ، وأن أصحاب النار ينادون
أصحاب الجنة أن يفيضوا عليهم من الماء ، أو بما رزقهم
الصفحه ١١٧ : : ذو قدر عظيم ومكانة ، ويقولون في دارجتهم
العامّية ، فلان موزون بالمعنى نفسه ، ويقال في طائفة من الألسن
الصفحه ١٤٣ :
الخامس بعد المائتين) :
كأنّي إذ أسعى
لأظفر طائرا
مع النّجم في
جوّ السّماء يصوب
الصفحه ١٤٦ :
وتكون على «أن»
التي تعمل في الأفعال لأنك تقول : «غاظني أن قام» و «غاظني أن ذهب» فتقع على
الأفعال
الصفحه ١٥١ : » ، و «يكفّ» و «يكفّ» ، و «ينفر» و «ينفر».
وقال تعالى : (الطُّوفانَ) [الآية ١٣٣]
وواحدتها في القياس
الصفحه ١٧٤ :
قوم بعد إجلائهم
وحربهم. فقال سبحانه في هذه السورة : (وَأَوْرَثْنَا
الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا
الصفحه ٢٠٣ :
غير أن المعاصرين
أجروها مجرى الأحاديث والألاعيب فقالوا : مفردها أسطورة ، فما الأسطورة في اصطلاح