الصفحه ٩١ :
(وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ
الصفحه ١٦١ :
على سائر الحيوانات ، وقيل معناه : ذلك من نعم الله.
فإن قيل : لم قال
تعالى في حقّ إبليس (يَنْزِعُ
الصفحه ١٦٤ : هذا المعنى في سورة طه ، وسورة الشعراء ، بزيادة ونقصان في الألفاظ المنسوبة
إليهم ؛ وهذه الواقعة ما وقعت
الصفحه ١٨١ : لله وللرسول إذا دعاهم لما يحييهم ، ولو خيّل إليهم أن فيه القتل
والموت ، وتذكّرهم كيف كانوا قليلا
الصفحه ١٨٨ :
بالنبي (ص) في
ليلة الهجرة ، وأنه سبحانه مكر بهم فدبّر أمره حتى نجّاه منهم. وأنهم كانوا إذا
تتلى
الصفحه ١٩٣ :
واحدة ، لا سورتان
(١). الثاني : أنه وضع براءة هنا لمناسبة الطول ، فإنه ليس في القرآن بعد الأعراف
الصفحه ١٩٧ :
قال ابن عباس : هو
يوم بدر ، فرق الله فيه بين الحقّ والباطل.
أخرجه ابن أبي
حاتم.
١١
الصفحه ١٩٨ :
وقال السّدّي :
أهل فارس (١).
وقال ابن اليمان :
الشياطين التي في الدّور.
أخرج ذلك ابن أبي
حاتم
الصفحه ٢١٥ :
قلوبهم إذ رميت
الحصا في وجوههم ، ولكن الله رمى الرعب في قلوبهم. ولأهل الحقيقة في هذه الآية وفي
الصفحه ٢١٨ :
لأنه منازعة ،
فكيف تجوز المناظرة ، وهي منازعة وجدال؟
قلنا : المراد
بالمنازعة هنا : المنازعة في
الصفحه ٢٢٧ : بجملة أسماء ، تدل بمجموعها على ما اشتملت عليه من المبادئ
والمعاني ، التي يجب مراعاتها في معاملة الطوائف
الصفحه ٢٢٨ :
أعباء جيش العسرة
، فأمر النبي (ص) بمقاطعتهم ومعاقبتهم ، ومكثوا فترة من الزمن في عزلة تامة بغرض
الصفحه ٢٥٥ : المخزومي.
١٧ ـ (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَ) [الآية ٦١].
نزلت في نبتل بن
الحارث. كما أخرجه
الصفحه ٢٧٣ :
يصرف. وأمّا الذي
في آخره الهاء ، فانصرف لأنّها منفصلة كأنّها اسم على حيالها. والانصراف إنّما يقع
الصفحه ٢٧٧ : » (٢). ولكنه ادغم التاء في الذال كما قال (يَخِصِّمُونَ) (٤٩) [يس] وبها
نقرأ. وقد يكون (المعذرون) (٣) بكسر العين