الصفحه ٢٤٤ : ،
ثم أمر النبي (ص) ألّا يأذن لهم في الخروج بعد ذلك إذا استأذنوه فيه ، وألّا
يشركهم معه في قتال عدو
الصفحه ٢٤٥ :
مرتين في الدنيا والاخرة ؛ وأن منهم آخرين اعترفوا بذنوبهم ، وخلطوا عملا صالحا
وآخر سيّئا ؛ وذلك بخروجهم
الصفحه ٢٧٤ : دينه» «فأنا
أنسّئه» أي : أؤخّره. وكذلك «النّساء في العمر» يقال : «من سرّه النّساء في العمر»
(١) ، ويقال
الصفحه ٢٧٥ : . ويذكرون
أنها في قراءة أبيّ (٣) (مندخلا) (٤) أراد شيئا بعد شيء. وإنما قرئت (مغارات) (٥) لأنها من «أغار
الصفحه ٢٧٨ : ) [الآية ١٠٦] (٦) (من أرجيت) (٧). وقرأ
__________________
(١). نقل في إعراب
القرآن ٢ : ٤٤٠ ، والجامع
الصفحه ٤ : الإبل والبقر والغنم بجميع
أنواعها ، لأنّها هي السورة التي عرضت لذكر الأنعام على تفصيل لم يرد في غيرها من
الصفحه ٧ :
الحي ، ومع الحبة
المستكنة في ظلام الأرض ، والنطفة المستكنة في ظلام الرحم. ثم تموج بالجن والإنس
الصفحه ٨ :
وصامتة ظاهرة
وخفية ؛ وما فيه من تحوّلات وتقلّبات ونور وظلمات ؛ وهذه الحقيقة هي أن الإله الذي
له
الصفحه ١٨ :
من غير تكليف ،
وهو لم يخلقهم عبثا ؛ وإنما خلقهم ، ليجعلهم خلفاءه في أرضه.
وقد ذكرت هذه
السورة
الصفحه ٣٤ : بِها هؤُلاءِ) [الآية ٨٩].
يعني : أهل مكة (٤).
__________________
(١). كذا في «الحاوي
للفتاوي
الصفحه ٥٧ : : (نَفَقاً فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّماً
فِي السَّماءِ) [الآية ٣٥] ف «النفق»
ليس من «النفقة» ولكنه من «النّافقا
الصفحه ٥٩ :
وقال تعالى : (وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا
يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ
الصفحه ٦٢ : ) وكلّ شيء من بنات الياء والواو في موضع الجزم ، فالوقف
عليه بالهاء ، ليلفظ به كما كان.
وقال تعالى
الصفحه ٦٩ :
المبحث السابع
لكل سؤال جواب في سورة «الأنعام» (١)
إن قيل : لم جمعت
الظلمة دون النور في قوله
الصفحه ٧٢ :
[الآية ٤٠] إلى أن
قال (فَيَكْشِفُ ما
تَدْعُونَ إِلَيْهِ) [الآية ٤١] ومن
جملة ما ذكر الدعاء فيه