الصفحه ١٤ :
وصدق الأب في طاعة
ربه ، وصدق الابن في الوفاء والامتثال ؛ وعزم الأب على ذبح ابنه ، وأخلص النيّة
الصفحه ٤١ : ولكنّه قد يهلك المال نائله وقد علق الشيخ أحمد بن المنير الإسكندري في
حاشيته «الارتشاف» فقال : ومثلها
الصفحه ٤٣ : : هذه هي
الملابسة ، أمّا أن يراد بها الالتباس كما في اللغة المعاصرة ، فهو أمر جديد حدث
عن طريق الاتساع
الصفحه ٦٨ : » فان قلت كيف قال (عشر) و «المثل» مذكر؟ فإنّما أنّث
لأنه أضيف إلى مؤنث وهو في المعنى أيضا «حسنة» أو
الصفحه ٧١ :
محمدا (ص) أعظم
رتبة ، وأعلى منزلة منه؟
قلنا : لأن نوحا
عليه الصلاة والسلام ، كان معذورا في جهله
الصفحه ١٢٢ :
أقول : فلمّا سبق
الفعل في الآية المذكورة «قد» ، ذهبوا إلى أنّ «أن» مخفّفة من الثقيلة. والذي يعضد
الصفحه ١٣١ :
والصفوة ، مثلثة
الصاد ، خيار كل شيء.
وقد كان مع
الاختيار في الآية الإيثار ، وما أرى ذلك إلا من
الصفحه ١٣٣ :
التقى به. ثم نزع
الخافض فأوصل الفعل الى الضمير. ولعل الكثير من الأفعال المتعدية كانت لازمة في
الصفحه ١٦٣ :
في العرف ، فإن من نصح إنسانا فلم يقبل منه حتى قتل أو صلب ومرّ به ناصحه ، فإنه
يقول له : كم نصحتك يا
الصفحه ١٧٩ :
النصر والهزيمة ، وبتضمّنها لأسباب النصر والهزيمة ، ولواجبات المجاهدين في
الإعداد والاستعداد ، ثم ترك
الصفحه ١٨٦ : في أولها بأن قسمة الأنفال لله ورسوله ، لأن
الله هو الذي نصرهم ومكّنهم منها ، فدبّر لهم ما دبّر في هذه
الصفحه ٢٠١ :
والخلاف ، وشاقّه
يشاقّه مشاقّة وشقاقا : خالفه.
وقال الزجاج في
قوله تعالى : (وَإِنَّ
الصفحه ٢١٠ :
والله أعلم. وقد
عملت (١) وقد جاء في الشعر ، قال (٢) [من البسيط وهو
الشاهد السابع والأربعون بعد
الصفحه ٢٢٢ : فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ) [الآية ٣٧].
وهذه استعارة ،
والمراد بها : العمل الخبيث وهو
الصفحه ٢٤٠ : ، يضاهئون المشركين قبلهم
، في زعمهم أن له أولادا من الملائكة وغيرهم ؛ وأثبته أيضا باتّخاذهم أحبارهم
ورهبانهم