الصفحه ٢٣١ :
ولعل الحكمة في
تقدير تلك المهلة ، بأربعة أشهر ، أنها هي المدة التي كانت تكفي لتحقيق ما أبيح
لهم
الصفحه ٢٥٦ : قالُوا) [الآية ٧٤].
نزلت في الجلاس بن
سويد بن الصامت. أخرجه ابن أبي حاتم ، عن ابن عباس وكعب بن مالك
الصفحه ٢٨٨ :
النساء والصبيان
والزّمنى (١) الذين شأنهم القعود والجثوم في البيوت.
فإن قيل : إذا كان
الله تعالى
الصفحه ٨٧ : النذير.
كل ذلك يرد في
تناسق مطلق ، بين السياق والقصة ، أو السياق والمشهد ، أو السياق والتوجيهات ،
فتبدو
الصفحه ١٠٩ :
المبحث الرابع
مكنونات سورة «الأعراف» (١)
١ ـ (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ) [الآية ٤٤].
في «تفسير
الصفحه ١١٢ : ء البثنية من دون القلزم في طرف الشام
وقال البكري : قرية يطأها طريق المصريين إذا حجوا. «معجم البلدان
الصفحه ١٤٢ : » فتذهب الألف منها. وتقول في «كبيرة» «كبرت» فتذهب الياء
منها. وأما «مصايب» فكان أصلها «مصاوب» لأن اليا
الصفحه ١٥٠ : وَيَلْعَبُوا) [الزخرف : ٨٣]
فصار جوابا في اللفظ ، وليس كذلك في المعنى.
وقال تعالى : (فَأَوْفُوا الْكَيْلَ
الصفحه ١٧٨ :
الهدف ، ويرشد
الجميع إلى أن القتال أفضل لأن فيه انتصافا للمؤمنين ، وإعلاء لكلمة الله ، ودحرا
الصفحه ١٨٢ :
وقد وصف الله
المؤمنين في سورة الأنفال بخمس صفات هي : وجل القلوب عند ذكر الله ، وزيادة
الإيمان عند
الصفحه ٢٢٩ :
سورة الأنفال ،
خصوصا أن سورة الأنفال تحكي جهاد المسلمين في معركة بدر ، وسورة التوبة تصف جهاد
الصفحه ٢٨٥ :
قوله تعالى (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي
رَبِّهِمْ) [الحج : ١٩] يعني
المؤمنين والكافرين. الثالث
الصفحه ٢٨٦ : . الثاني : أن الضمير
راجع إلى الأربعة الحرم فقط ، إمّا لأنها أقرب ، أو لما قاله الفراء : إن العرب
تقول في
الصفحه ٢٩٢ :
ضد قوله تعالى (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٢٩٧ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «التوبة» (١)
.............. (٢)
على الحقيقة هي