الصفحه ١١ :
وكررت هذه الحقيقة
وأكدت في آياتها بصور شتى ؛ فذكرت أن البعث حق ، وأن الله بيده الخلق ، والأمر
الصفحه ٣٠ :
والحياة ، ثم أكثر في أثناء السورة من ذكر الخلق والإنشاء لما فيهن ، من النيرين ،
والنجوم ، وفلق الإصباح
الصفحه ٣٦ :
قال الضّحّاك وزيد
: نزلت في أبي جهل.
أخرج ذلك ابن أبي
حاتم (١).
١٣ ـ (لَهُمْ دارُ السَّلامِ
الصفحه ٦٥ :
والله أعلم ، «وأيّ
شيء لكم في ألّا تأكلوا» وكذلك (وَما لَنا أَلَّا
نُقاتِلَ) [البقرة : ٢٤٦]
يقول
الصفحه ٧٣ : يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) [الآية ٧٣] مع أن
قوله الحق في كل وقت ، وله الملك في كل زمان؟
قلنا : لأن
الصفحه ٧٦ :
قبحه ومقدار
العقوبة فيه ، وعلى الوجهين لا يكون مستفادا من الأوّل.
فإن قيل : ما
الحكمة في قوله
الصفحه ٩٧ :
خير من ذلك اللباس
، ثم حذرهم أن يفتنهم إبليس كما فتن أبويهم في الجنة ، وذكر أنه ، هو وقبيله
الصفحه ١٢٣ : (١) : سحائب ثقالا بالماء جمع سحابة.
والضمير في «سقناه»
يرجع للسحاب على اللفظ ، ولو حمل على المعنى كالثقال
الصفحه ١٥٦ : ؛ و (يُلْحِدُونَ) أكثر ، وبها نقرأ ؛ ويقوّيها (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ) [الحج : ٢٥] (٣).
وقال
الصفحه ١٧٢ : .
والحذف هنها أبلغ
في الفصاحة ، وأعرق في أصول العربية. ونظيره قول الشاعر (١).
كما عسل الطريق الثعلب
أي
الصفحه ١٨٠ : ؛ كما رسمت السورة
، مع سورة أخرى في القرآن الكريم ، أسباب النصر في الميدان ، ومن هذه الأسباب ما
يأتي
الصفحه ١٩٢ :
تكتبوا بينهما «بسم
الله الرحمن الرحيم» ووضعتموها في السبع الطوال؟ فقال عثمان : كان رسول الله
الصفحه ٢٠٤ :
والتصدية في موضع
الصلاة ، وذلك أنّهم كانوا يطوفون بالبيت عراة : الرجال والنساء ، وهم مشبّكون بين
الصفحه ٢٠٨ : العرب ، في قوله تعالى بقراءة غير صحيحة : (أَفَلا يَعْلَمُ إِذا
بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ (٩) وَحُصِّلَ
الصفحه ٢١٤ :
قلنا : معناه :
امض على ما رأيته صوابا ، من تنفيل الغزاة في قسمة الغنائم وإن كرهوا ، كما مضيت
في