الصفحه ٢٦١ :
٣٧ ـ (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا) [الآية ١٠٨].
هم بنو عمرو بن
عوف من الأنصار
الصفحه ٢٦٧ : .
وهذا هو المعروف
المشهور ، ممّا بقي من الكلمة في اللغة المعاصرة.
وأما الخبال بمعنى
الفساد والشر ، كما
الصفحه ٢٨٣ :
المبحث السابع
لكل سؤال جواب في سورة «التوبة» (١)
إن قيل : لأي سبب
تركت كتابة البسملة في أول
الصفحه ٣٠٠ : . وذلك أنه سبحانه لمّا أمرهم ببذل نفوسهم وأموالهم في الجهاد عن دينه ،
والمنافحة عن رسوله (ص) ، وضمن لهم
الصفحه ٣٠٤ :
المبحث الثاني
ترابط الآيات في سورة «الأنعام
الصفحه ٣ : مكية في ترتيب المصحف. فالبقرة وآل عمران والنساء والمائدة
كلّها سور مدنيّة ؛ أمّا سورة الأنعام ، فهي
الصفحه ٥ :
في أعماق نفوسهم
بصدقها وكذبهم ، ويترقبون يوما قريبا لانتصارها وانهزامهم ، ولا يجدون لهم حيلة
إلّا
الصفحه ٢٩ : الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (٧٥) [الزّمر].
وقد ظهر لي بفضل
الله مع ما قدمت الإشارة إليه في آية
الصفحه ٣٥ : افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً) [الآية ٩٣]. قال
السّدّي : نزلت في عبد الله بن أبي سرح.
٩ ـ (أَوْ قالَ
الصفحه ٤٠ : بِآياتِ رَبِّنا) [الآية ٢٧].
والمعنى : ولو ترى
إذ أروا النّار ....
إن الفعل : «وقف»
في الآية مبني
الصفحه ٤٧ :
، وأن بدأ وبدع وبده واحد في الأصل والمعنى واحد. وعلى هذا فالمبدع ، مقابلا
للبديع في الآية ، يعضده
الصفحه ٦٦ : ء الجميع في موضع النصب ، مجرورة بالتنوين.
ثم قال تعالى : (وَمِنَ الْأَنْعامِ حَمُولَةً وَفَرْشاً) [الآية
الصفحه ٨١ : ،
وجمعها خروق ، لأنّ الريح تتخرّق فيها ، أي تتسع. والخرق من الرجال : الكثير العطاء
، فكأنّه يتخرق. «والخرقة
الصفحه ٨٥ :
المبحث الأول
أهداف سورة «الأعراف» (١)
سورة الأعراف هي
السورة السابعة في الترتيب المصحفي وهي
الصفحه ٨٩ :
وتبشّرنا بحسن
العاقبة متى اتّبعنا الرسل الذين أرسلهم الله لهدايتنا ؛ ثمّ تسوق لنا ، في بضع
آيات