الصفحه ٩٦ :
ومن يضلله لا
ينتفع به ، إلى غير هذا مما يأتي في هذه الخاتمة.
المقدمة
الآيات [١ ـ ٩]
قال
الصفحه ١٠١ : إصرار فرعون وقومه على الكفر بعد عجز سحرتهم ، ومضيهم في الانتقام من بني
إسرائيل بقتل أبنائهم واستحيا
الصفحه ١٠٣ :
فطلبوا ذلك ولم
يطلبوا حطّ الخطايا عنهم ، ثم ذكر أيضا قصة الذين اعتدوا منهم في السبت ، وأنهم
الصفحه ١٢٧ : ءت في الأصل
من الوصف أو الإضافة ، كأن يقال : سنة شديدة أو سنة قحط ، ثم جرّدت من الوصف أو
الإضافة للعلم
الصفحه ١٢٨ : إذا أتى عليها السّنون.
ولقد ابتعد
اللغويون المتقدّمون في النظر الى المواد الثنائية ، مثل شفة وسنة
الصفحه ١٢٩ : .
وأصل الطائر : ما
تيمّنت به أو تشاءمت ، وأصله في الجناح.
وقالوا للشيء
يتطيّر به من الإنسان وغيره
الصفحه ١٣٤ : ، فقالوا : «هوّد الشراب». ألا ترى أن
في ذلك شيئا من مقلوب «هدأ» مثلا؟
ثم من المفيد أن
نذكر أن العامة في
الصفحه ١٤١ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «الأعراف» (١)
قال تعالى : (كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ١٧١ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «الأعراف» (١)
في قوله تعالى : (وَمَنْ خَفَّتْ
الصفحه ١٩٦ : (١).
٦ ـ (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) [الآية ٣٠].
سمّي منهم ـ وهم
المجتمعون في دار النّدوة : عتبة
الصفحه ٢٠٠ : الإنسان ، ممّا لا يجب عليه.
أقول : وهذه من
الموادّ القديمة التي اكتسبت في حياتهم معاني محددة ، فكانت من
الصفحه ٢٠٥ :
الأفعال ، وأن
تكون كلها مشددة ، فقالوا في حييت حيّوا ، وفي عييت عيّوا ، قال وأنشدني بعضهم
الصفحه ٢٢١ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «الأنفال» (١)
وقوله تعالى : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٦٥ :
عزوجل : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ
أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٨٩ : : لم عدّي
فعل الإيمان إلى الله تعالى بالباء ، وإلى المؤمنين باللام ، في قوله تعالى : (يُؤْمِنُ بِاللهِ