الصفحه ٢٤٢ : ، ليقعدوا في نظيره عن
القتال ، لن يتقبله منهم لفسقهم ، وكفرهم ، وعدم إخلاصهم في صلاتهم وإنفاقهم ؛ ثم
نهى
الصفحه ٢٥٣ : فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) [الآية ٣٦].
قال
الصفحه ٢٦٨ :
فكّ الإدغام في الآية ، وحقه أيضا ألا يفكّ ، لغرض صوتي ، لأن الفعل مجزوم ،
وينبغي تحريكه بالكسر لمكان
الصفحه ٢٩٠ : السورة ؛ وهو مناسب لقوله تعالى (تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ) [الآية ٦٤] الثاني
: أن معناه مظهر
الصفحه ٦ : ، ونظام الأسرة ، والمواريث ، وفضيلة الجهاد ، والصلات
الاجتماعية ، والعلاقات الدولية في السلم والحرب
الصفحه ١٥ :
أن قتل الإنسان
لابنه اعتلال في الطبع أو خلل في العقل ، فإن الولد بضعة من الوالد ؛ والشأن حتى
في
الصفحه ٢١ : ءوه للسلام ونحوه ، بعد أن نهاه عن طردهم ؛ وذكر أنه يفصّل الآيات في
ذلك ليظهر الحق له في إيثارهم على
الصفحه ٢٦ : ، لو شاء لعجّل لهم العذاب في الدنيا
، واستخلف من بعدهم من يشاء من خلقه ، وأن ما يوعدون من ذلك لآت ، وما
الصفحه ٤٥ :
قال : ولا نعلم
أحدا من القرّاء قرأها : (فأحسن صوركم) ، وكذلك قال : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ) [الكهف
الصفحه ٤٦ :
أقول : هذا هو «القدر»
بمعنى التعظيم الذي تحوّل إلى «التقدير» في لغة المعاصرين ، يقولون : فلان حظي
الصفحه ٦٣ :
أنّا نغذّي
القوم من شوائه (٥)
في معنى «لعلّنا».
قال تعالى : (وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ
الصفحه ٦٧ : جماعة «الضائن» و «الماعز» مثل «خادم» و «خدم» ، و «حافد»
و «حفدة» مثله ، إلّا أنّه ألحق فيه الها
الصفحه ٧٠ : المطعم آكلا متغوّطا أقبح من كونه
منعما عليه ، فلذلك ذكره.
فإن قيل : في قوله
تعالى : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
الصفحه ٧٤ : لا محالة ؛ وما نحن فيه من هذا القبيل ، والجواب المحقّق أن يقال إن هذا
الخاص لمّا كان مخصوصا بمزيد قبح
الصفحه ٩٥ :
المبحث الثاني
ترابط الآيات في سورة «الأعراف» (١)
تاريخ نزولها
ووجه تسميتها
نزلت سورة