الصفحه ٥٤ : (بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ فَانْظُرْ) لترى قدرة الله تعالى (إِلى) ما كان معك من تين ولبن وحمار
الصفحه ٨ : ـ لبنان
١ / صفر / ١٤٢٣ ه
__________________
(١) نهج البلاغة :
خطبة ١٧٦.
الصفحه ٣١ : الموت يعقوب عليهالسلام (إِذْ قالَ) يعقوب عليهالسلام (لِبَنِيهِ) أولاده الاثنى عشر (ما تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٤٤ : اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) تهديد لبني إسرائيل الذين لا يؤمنون برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[٢١٢
الصفحه ٧٣ : بِهِ
عَلِيمٌ).
[٩٣] (كُلُّ الطَّعامِ) المأكولات (كانَ حِلًّا) أي حلالا (لِبَنِي إِسْرائِيلَ) أي [بني
الصفحه ١٧٧ : أَهْلَها) أي القبط لتكون السلطة لبني إسرائيل (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) عاقبة مكيدتكم ، وهذا تهديد لهم.
[١٢٤
الصفحه ٢٧٦ : وَعُيُونٍ) من ماء وخمر وعسل ولبن.
[٤٦] يقال لهم : (ادْخُلُوها) أي الجنة (بِسَلامٍ) بسلامة من الآفات
الصفحه ٢٧٩ : ) اللحم وما يتأتى من اللبن.
[٦] (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ) حسن منظر وزينة (حِينَ تُرِيحُونَ) تردونها إلى
الصفحه ٢٩٤ : الْكِتابَ) التوراة (وَجَعَلْناهُ هُدىً) هداية (لِبَنِي إِسْرائِيلَ
أَلَّا) بيان كونه هدى (تَتَّخِذُوا مِنْ
الصفحه ٣٠٤ :
وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعاً).
[١٠٤] (وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ) بعد فرعون (لِبَنِي إِسْرائِيلَ
اسْكُنُوا
الصفحه ٣٤٨ : (مَنافِعُ) كاللبن والركوب (إِلى أَجَلٍ) وقت (مُسَمًّى) قد سمي وهو حين النحر والذبح (ثُمَّ مَحِلُّها) محل
الصفحه ٣٥٥ : بُطُونِها) من اللبن (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ) كالركوب والحمل والجلد وما أشبه (وَمِنْها) من لحومها
الصفحه ٤٢٤ : فطام الولد عن اللبن (فِي عامَيْنِ) سنتين وهذا أيضا صعوبة أخرى على الأم توجب شكر الولد لها ،
فقلنا
الصفحه ٤٢٩ : في
أن القرآن ليس كتابا من عند الله (وَجَعَلْناهُ) أي كتاب موسى عليهالسلام (هُدىً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ
الصفحه ٤٥٧ : لبنها (أَفَلا يَشْكُرُونَ) الله بإعطائهم هذه
النعم.
[٧٤] (وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ آلِهَةً