الصفحه ٦٦ : بالمسيح عليهالسلام (وَسَيِّداً
وَحَصُوراً) في حال كون يحيى عليهالسلام يحصر نفسه عن الإتيان بالموبقات
الصفحه ٦٨ : وَأَنْفُسَكُمْ) أي يدعو كل منا ومنكم أبناءه ونساءه ومن هو بمنزلة نفسه (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) أي نطلب من الله لعن
الصفحه ٧٥ : الْمَسْكَنَةُ) النفسية فإن نفسهم تتطلب المال مهما أثروا ، فنفسهم دائمة
المسكنة (ذلِكَ) إنما فعل الله باليهود ذلك
الصفحه ٧٩ : على الأرض (وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ
فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً) بل يضر نفسه (وَسَيَجْزِي
الصفحه ٨٢ : الناس
(ثُمَّ تُوَفَّى) يعطى جزاؤها وافيا (كُلُّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ) من خير وشر (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٨٣ : علمنا أن هذا قتال ، وليس إلقاء نفس في التهلكة (لَاتَّبَعْناكُمْ) في الخروج إلى الجهاد ، لكنه ليس بقتال
الصفحه ٨٥ : كالتوراة والإنجيل (الْمُنِيرِ) ذي النور الذي يهدي من ظلمات الكفر والأخلاق السيّئة.
[١٨٥] (كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٨٨ : أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمُ) أي خافوا منه (الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) آدم
الصفحه ٩١ : )
[١٧] (إِنَّمَا التَّوْبَةُ) أي إنما يقبل الله التوبة (عَلَى اللهِ) أي القبول الذي جعله الله على نفسه
الصفحه ٩٥ : من حفظ
نفسه (وَ) النساء (اللَّاتِي) جمع التي (تَخافُونَ) أيها الأزواج (نُشُوزَهُنَ) ترفعهن عن الطاعة
الصفحه ١٠١ : بسبب الإنسان ، فمثلا ان الإنسان إذا لم يتورع أكل
الطعام الضار أصابه المرض بسبب نفسه وبإنزال الله المرض
الصفحه ١٠٨ : نفسه.
[١٢٠] (يَعِدُهُمْ) الشيطان بالوعود الكاذبة (وَيُمَنِّيهِمْ) بالأماني الباطلة (وَما يَعِدُهُمُ
الصفحه ١٠٩ :
تَنْكِحُوهُنَ) فقد كان الرجل يضم اليتيمة إلى نفسه ، فإن كانت جميلة
تزوجها وأكل إرثها وإلّا عضلها ليرثها ويأكل
الصفحه ١٢١ : (عَلى) نفس (خائِنَةٍ مِنْهُمْ) من أهل الكتاب (إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ) حيث لا يخونون (فَاعْفُ عَنْهُمْ
الصفحه ١٢٥ : بَنِي إِسْرائِيلَ) فإن هذا الحكم ثبت لليهود أيضا (أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ
نَفْسٍ) بدون أن