الصفحه ٥٢٥ : نَكَثَ) نقض البيعة (فَإِنَّما يَنْكُثُ
عَلى نَفْسِهِ) إذ ضرر النكث يعود إلى نفسه (وَمَنْ أَوْفى) ثبت على
الصفحه ٥٣٢ :
[١٦] (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ
وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ) الوسوسة ما تدور في
الصفحه ٥٤١ : ) نفس حاملة (وِزْرَ أُخْرى) حمل إنسان آخر ، بل (كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ) (١) ، فلا يحمل ذنب
الصفحه ٥٥١ : لا رب لكم ـ (إِذا بَلَغَتِ) النفس (الْحُلْقُومَ) وقت نزع الروح.
[٨٤] (وَأَنْتُمْ) أيها الحاضرون عند
الصفحه ٥٦٥ : الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا) مصطفين ، فإنه أكثر رهبة في نفس العدو وقوة في نفس المحارب
الصفحه ٥٧١ : نَفْسِهِ) أي بخلها الكامن في النفس ، بأن تمكن من الإنفاق (فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) الفائزون.
[١٧
الصفحه ٥٧٢ : (حُدُودُ اللهِ) أحكامه (وَمَنْ يَتَعَدَّ
حُدُودَ اللهِ) بأن خالفها (فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ) حيث عرّضها على
الصفحه ٥٨٦ : ) يتمنى (الْمُجْرِمُ لَوْ
يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ) بأن يعطي الفدية ويخلّص نفسه (بِبَنِيهِ
الصفحه ٥٩٦ : بِالنَّفْسِ
اللَّوَّامَةِ) المؤمنة التي تلوم صاحبها دائما على ترك الخير والإتيان
بمكروه.
[٣] (أَيَحْسَبُ) هل
الصفحه ٦٠٨ : ليراها الناس. (عَلِمَتْ) جواب (إذا) (نَفْسٌ) كل نفس (ما أَحْضَرَتْ) من خير وشر.
[١٥ ـ ١٦] (فَلا) إما
الصفحه ٦٠٩ : ) قلب ترابها وأخرج أمواتها.
[٥] (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ) في حياتها إلى الآخرة (وَأَخَّرَتْ) من
الصفحه ٦٢٠ : (خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) قوام : شكله وصورته ومزاجه ونفسه.
[٥] (ثُمَّ رَدَدْناهُ
الصفحه ٦٢٢ : .
[٧] (وَإِنَّهُ) أي الإنسان (عَلى ذلِكَ) على كفرانه (لَشَهِيدٌ) شاهد على نفسه ، لأنه يعلم باطنا أنه كافر ، فيشهد
الصفحه ٨ : الشيرازي قدس
الله نفسه الزكية ، والذي كان العمل فيه وقد بلغنا نبأ المصاب الأليم بفقده (رضوان
الله عليه) فمن
الصفحه ١٢ :
الإسلام بين الناس.
[١٢] (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ) فإن المنافق يفسد نفسه ويفسد غيره (وَلكِنْ