الصفحه ١٢٧ : ) كفرا عمليا.
[٤٥] (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها) أي في التوراة (أَنَّ النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) أي يقتص
الصفحه ١٥٣ : نفسه (وَمَنْ عَمِيَ) عن الحق ولم يره (فَعَلَيْها) فضرره على نفسه (وَما أَنَا
عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ) لا
الصفحه ٢٢٢ : الآلهة (قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ) من جهة (نَفْسِي إِنْ) ما (أَتَّبِعُ إِلَّا ما
الصفحه ٢٣٣ : فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ) لأن فائدة الإيمان ترجع إلى نفس المؤمن (وَمَنْ ضَلَ) بالكفر (فَإِنَّما
الصفحه ٢٥١ : راوَدْتُهُ
عَنْ نَفْسِهِ) طلبت منه المواقعة (فَاسْتَعْصَمَ) فامتنع (وَلَئِنْ لَمْ
يَفْعَلْ ما آمُرُهُ) به
الصفحه ٢٥٦ : منه فدفع يوسف عليهالسلام إليها (فَأَسَرَّها) أخفى هذه النسبة بالسرقة (يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ
وَلَمْ
الصفحه ٣٢٥ : بغتة ، أو أكاد أظهرها ،
من أخفاه بمعنى أزال خفاءه (لِتُجْزى كُلُّ
نَفْسٍ بِما تَسْعى) بالذي سعي وعمل
الصفحه ٣٤٥ : النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) في نفسه (وَلا هُدىً) حسب دلالة عقلية (وَلا كِتابٍ) مبادئ
الصفحه ٣٦٦ : الظاهر في نفسه المظهر لغيره ، والله سبحانه هكذا ،
ولذا شبه بالنور (السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ
الصفحه ٤٠٧ : (يَنْصُرُونَهُ مِنْ
دُونِ اللهِ) بأسه (وَما كانَ مِنَ
المُنْتَصِرِينَ) بأن يقدر هو على دفع العذاب عن نفسه.
[٨٢
الصفحه ٤١٩ : يجد من أعماق نفسه الاعتقاد
بوجود إله للكون عالم قدير (لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ) فإن كل إنسان يجد من
الصفحه ٤٢٨ : لكاذبون) (١).
[١٣] (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا) أعطينا (كُلَّ نَفْسٍ هُداها) بأن نلجئها على الهداية
الصفحه ٤٣٩ : القبول النفسي للأمانات الخارجية (إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً) لنفسه فلا يؤدي الأمانة (جَهُولاً) بحال نفسه فيظن
الصفحه ٤٧٧ : بَغْتَةً) فجأة (وَأَنْتُمْ لا
تَشْعُرُونَ) وقت نزوله.
[٥٦] وإنما ننصحكم
بهذا ل (أَنْ) لا (تَقُولَ نَفْسٌ
الصفحه ٥٢٣ : يَبْخَلُ وَمَنْ
يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ) لأن ضرر البخل يعود إلى نفسه (وَاللهُ الْغَنِيُ