الصفحه ١٦٢ : ، والاستفهام للإنكار (رَبًّا وَ) الحال (هُوَ رَبُّ كُلِّ
شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها) فإن
الصفحه ١٨٧ : والبشارة.
[١٨٩] (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ) آدم عليهالسلام لأنه أول الخلق (وَجَعَلَ
الصفحه ٢٤٥ : ) الحساب والجزاء (لا تَكَلَّمُ) لا تتكلم (نَفْسٌ إِلَّا
بِإِذْنِهِ) بإذن الله (فَمِنْهُمْ شَقِيٌ) بسوء عمله
الصفحه ٢٥٣ : السؤال أن يظهر أمام الملأ براءة نفسه حتى يخرج من
السجن استحقاقا لا تفضلا.
[٥١] (قالَ) الملك : (ما
الصفحه ٢٥٥ : (حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ
قَضاها) شفقة في نفس يعقوب عليهالسلام عليهم أظهرها لهم (وَإِنَّهُ) يعقوب
الصفحه ٢٩٢ :
[١١١] (يَوْمَ) اذكر يا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ
تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها
الصفحه ٤٢٦ :
صَبَّارٍ) كثير الصبر يتعب نفسه في التفكر في الآيات ، فالماء آية
وبقاء السفينة خارج الماء آية ، والجريان آية
الصفحه ٥١٣ : عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ) لأن جزاءه عائد إلى نفسه (وَمَنْ أَساءَ
فَعَلَيْها) على نفسه (ثُمَّ إِلى
الصفحه ٥٩٤ :
[١٨] (إِنَّهُ) تعليل آخر للوعيد (فَكَّرَ) فيما يطعن به القرآن (وَقَدَّرَ) ذلك في نفسه.
[١٩
الصفحه ٢١ :
فَادَّارَأْتُمْ) أي تدافعتم في قتل النفس بأن قال كل واحد : أنا لم أقتله
وإنما قتله غيري (فِيها) أي في تلك النفس
الصفحه ٣١ : من نفس الذرية ، لا من ذرية إنسان آخر (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ) كالقرآن الحكيم (وَيُعَلِّمُهُمُ
الصفحه ٤١ : سَبِيلِ اللهِ) القتال يتطلب النفس والمال ، وحيث تقدم ذكر النفس أتى
السياق لذكر المال (وَلا تُلْقُوا
الصفحه ٤٧ : هذا الحال جاز للمرأة
أن تعطي مهرها لخلاص نفسها بالطلاق (فَإِنْ خِفْتُمْ) أيها الحكام المرتبطون بفصل
الصفحه ٦٤ :
لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ) آت بلا شك وهو يوم القيامة (وَوُفِّيَتْ) أعطيت (كُلُّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ) جزا
الصفحه ٧٣ : يعقوب] (إِلَّا ما حَرَّمَ
إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ) فانه حرم أكل لحم الإبل على نفسه (مِنْ قَبْلِ أَنْ