الصفحه ٥٩١ : أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) أي المتلفف بثيابه ، والمراد به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولعله أوحي إليه حال
الصفحه ٦٠٢ : ) أي البعث ، فإن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما أخبرهم بذلك أخذ بعضهم يسأل الآخر : ماذا يقول محمد
الصفحه ٦٠٨ : (بِالْأُفُقِ
الْمُبِينِ) الواضح ، أي في طرف الأفق.
[٢٤ ـ ٢٥] (وَما هُوَ) النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (عَلَى
الصفحه ٦١٩ :
[١٥] (لا يَصْلاها) لا يدخلها ملازما لها (إِلَّا الْأَشْقَى) الكافر الأكثر شقوة من العاصي.
[١٦
الصفحه ١٩ : ،
وهذه الذلة باقية إلى الآن ، إلا بحبل من الحكومات الكبار ، ولجشع في نفوسهم ،
ومعنى الضرب : طبعهم بهذا
الصفحه ٢٨ :
يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ) أي ينبغي أن يخافوا من عقاب الله تعالى ، حيث حاربوا
أولياءه وهدموا بيوته (لَهُمْ
الصفحه ٥٠ : الثلث (١) ، وإلا فالعدة أربعة أشهر وعشرا (فَإِنْ خَرَجْنَ) من مسكنهن (فَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ) أيها
الصفحه ٧٢ : ، وكان ذرية بعضهم نبيا ككثير من أنبياء بني
إسرائيل (وَما أُوتِيَ) أعطي (مُوسى وَعِيسى
وَالنَّبِيُّونَ
الصفحه ١٠٠ : دِيارِكُمْ) بلادكم (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) المخلصون جدا (وَلَوْ أَنَّهُمْ
فَعَلُوا ما
الصفحه ١١٥ :
[١٦٣] (إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ١٣٦ : رَحِيمٌ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ) ان يبلغكم ، وقد فعل ، فلا عذر لكم (وَاللهُ يَعْلَمُ ما
الصفحه ١٤١ : ) أي لا يأكل شيئا (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ) أمرني ربي (أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ
مَنْ أَسْلَمَ) فإن النبي
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (فَقَدْ وَكَّلْنا
بِها) بمراعاتها (قَوْماً) هم المسلمون الذين التفوا حول النبي
الصفحه ١٧١ : ) أي الخلقة (بَصْطَةً) قوة (فَاذْكُرُوا آلاءَ
اللهِ) أي نعمه (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) تفوزون.
[٧٠
الصفحه ١٧٥ :
عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ) خيرات (مِنَ السَّماءِ) كالمطر (وَالْأَرْضِ) كالنبات (وَلكِنْ كَذَّبُوا
فَأَخَذْناهُمْ