الصفحه ٤٨١ : ) بالإشراك (فَالْحُكْمُ) في تعذيبكم (لِلَّهِ الْعَلِيِ) المرتفع عن الشريك (الْكَبِيرِ) الذي لا شيء يوازيه
الصفحه ٤٨٩ : بأن تأتي بآية اقتراح باطل (فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللهِ) بعذابهم في الدنيا أو الآخرة (قُضِيَ) حكم بين
الصفحه ٤٩٠ :
الرَّحِيمِ).
[٣] (كِتابٌ فُصِّلَتْ) شرحت شرحا كافيا (آياتُهُ) من حكم وقصص وشرائع ، في حال كونه (قُرْآناً
الصفحه ٤٩٨ : ء إلى يوم القيامة (لَقُضِيَ) حكم (بَيْنَهُمْ) بين المشركين والمؤمنين بإهلاك المشركين (وَإِنَّ
الصفحه ٥٠٧ : بِالْبَيِّناتِ) بالأدلة الظاهرة (قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ
بِالْحِكْمَةِ) بالإنجيل الذي هو معرفة مواضع الأشياء في
الصفحه ٥٢٥ : ) ليس كذلك وإنما (كانُوا) أي المخلفون (لا يَفْقَهُونَ) لا يفهمون الحكم والمصالح (إِلَّا قَلِيلاً) منها
الصفحه ٥٢٧ : تَعْلَمُوا) من الحكمة في تأخير دخولكم مكة (فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ) قبل دخول مكة (فَتْحاً قَرِيباً) هو فتح
الصفحه ٥٤٢ : الْأَنْباءِ) أخبار هلاك الأمم السابقة (ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) زجر لهم لو أرادوا التنبّه.
[٥] (حِكْمَةٌ) هي
الصفحه ٥٤٧ : ] (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ) المحل الذي يقوم فيه حكم الله ـ أي القيامة ـ (جَنَّتانِ) جنة للعقيدة الصحيحة
الصفحه ٥٥٢ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
وَإِلَى اللهِ) إلى حكمه وحسابه (تُرْجَعُ الْأُمُورُ) أمور الناس وغيرهم.
[٦] (يُولِجُ
الصفحه ٥٥٨ :
يَدَيْ نَجْواكُمْ) قبله (صَدَقَةً) ولم يعمل بهذه الآية إلا أمير المؤمنين علي عليهالسلام ، ثم رفع الحكم
الصفحه ٥٥٩ : اللهُ) حكم (عَلَيْهِمُ) على بني النضير (الْجَلاءَ) الخروج عن ديارهم (لَعَذَّبَهُمْ فِي
الدُّنْيا) بأن
الصفحه ٥٦٤ : أسلمت فعليكم إعطاء مهور
نسائهم المهاجرات (ذلِكُمْ) المذكور في الآية (حُكْمُ اللهِ
يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٥٦٧ : آياتِهِ) القرآن (وَيُزَكِّيهِمْ) يطهرهم من الكفر والفسق (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ) القرآن (وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٥٧٠ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِ) بالحكمة لا لأجل اللهو (وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ) فإن صورة